295

ওয়াফা বি আহওয়াল মুস্তাফা

الوفا بأحوال المصطفى

সম্পাদক

مصطفى عبد القادر عطا

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

1408هـ-1988م

প্রকাশনার স্থান

بيروت / لبنان

1649 ; لله فسيؤتيه أجرا عظيما } | ( الفتح : 10 ) | وقوله : { س 90 ش 1 / ش 2 لا أقسم به صلى الله عليه وسلم

1648 ; ذا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لبلد * وأنت حل به صلى الله عليه وسلم

1648 ; ذا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لبلد } ( البلد : 1 ، 2 ) | . | المعنى : أقسم لا بالبلد ، فإن أقسمت بالبلد فلأنك فيه . | يا موسى اخلع نعليك ولا تجىء إلا ماشيا . | يا محمد اركب البراق ولا تجىء إلا راكبا | وقد أشار الله تعالى إلى أحوال الأنبياء ثم ذكر التوبة عليهم . | وقال في حق موسى : { قال رب إنى قتلت منهم نفسا فأخاف أن يقتلون } | ( القصص : 33 ) | ثم قال : { رب اغفر لي } فغفر له . | وقال في حق داود : { س 38 ش 24 قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى صلى الله عليه وسلم

1648 ; نعاجه وإن كثيرا من صلى الله عليه وسلم

1649 ; لخلطآء ليبغى صلى الله عليه وسلم

1764 ; بعضهم على صلى الله عليه وسلم

1648 ; بعض إلا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين ءامنوا وعملوا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لص صلى الله عليه وسلم

1648 ; لح صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت وقليل ما هم وظن داوود أنما فتن صلى الله عليه وسلم

1648 ; ه ف صلى الله عليه وسلم

1649 ; ستغفر ربه وخر راكعا وأناب } | ( ص : 24 ) | ثم قال : { س 38 ش 25 فغفرنا له ذ صلى الله عليه وسلم

1648 ; لك وإن له عندنا لزلفى صلى الله عليه وسلم

1648 ; وحسن مئاب } | ( ص : 25 ) | . | وقال : { س 38 ش 34 ولقد فتنا سليم صلى الله عليه وسلم

1648 ; ن وألقينا على صلى الله عليه وسلم

1648 ; كرسيه جسدا ثم أناب } | ( ص : 34 ) | ، ثم قال : { ثم أناب } . | وأخبر تعالى بغفران ذنب نبينا من غير أن يذكر له ذنبا ، فقال : { س 48 ش 2 ليغفر لك صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صر صلى الله عليه وسلم

পৃষ্ঠা ৩৬৫