فضل الصلاة على النبي ﷺ وبيان معناها وكيفيتها وشيء مما ألف فيها

আব্দুল মুহসিন আল-আব্বাদ d. Unknown
4

فضل الصلاة على النبي ﷺ وبيان معناها وكيفيتها وشيء مما ألف فيها

فضل الصلاة على النبي ﷺ وبيان معناها وكيفيتها وشيء مما ألف فيها

প্রকাশক

دار ابن خزيمة

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٠هـ/٢٠٠٠م

জনগুলি

شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ وقال تعالى: ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مُبِينًا﴾، وقال تعالى: ﴿لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِوَاذًا فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾،

1 / 11