============================================================
ما ألقوا ثم عادت عصا كما كانت في بد موسى عليه اللام وأعدم الله سبحانه تلك الأجرام العظيمة فعند ذلك قالت السحرة لو كانت سحرا لقيت الحبال والعصا فعلسوا أن ذلك أمر إلهى لأن إعدام الموجودات وهى الحبال والعصا وايجاد المعدومات وهى الآجزاء التى رادت في جرم العحا عند عظمها لا يكون إلا بالقدرة القديمة الإلهية ي19.
) ولو قدر ذلك جمعا وتفريفا فالأ كوان المبدعة في [الجواهر] (388) السباينة لمحال العياد ليست موجودة إلا بقدرة الله تعالى إذ لا بكسب للعد إلا في عله (والألوان) (389) أيضا لا كسب للعاد فيها.
وروى أنه كان من الحرة، من معلميهم ، رجل أعمى فقال : هذا الذى جممنا له أيخاف أم لا؟ قالوا يخاف. قال لو كان ساحرا لم يخف من سحره. ثم قال : أسألك را له موسى إن كان موسى تبيا حقا فاردد علي بصرى. فأبصر في حيته، فخر ساجدا وخرت (السحرة ساجدين فالوا آمنا برب العالمين) (390).
وعن عكرمة لما خروا ستجدا أراهم الله فى سيودهم منازلهم التى يصيرون إليها فى الجنة . وقيل فى قولهم لفرعون (لن تؤثرك على ب : 86و ما جكءتتا من الييثات) (391) هى ما شهدوا ( من خوارق العادات بايجاد المعدومات [وهى ما زاد في العصا من الأجسام) وإعدام الموجوداث وومى الحيال والعصام (كما تقدم ورد بصر معلهم عند دعائه إلى الله ) أ: البوصر 39) ا : والاولون ارء (: 96 7ه والاعراف ر22 2 ط2: 19
পৃষ্ঠা ৯২