============================================================
النبرات الثلاث إلا أنه لمتا كان مع الدليل العقلي يطرد ولا يتعكس جمع بين جميع (الحوادث) (81) بدلالة المتجدد الدال على حدوث كل ما قبل الشجد دات 6 فاذا تدبر العاقل بفكره تجد د المتجد دات على الذوات القايلة لها على حلوث المتجدد بططروه، وعلم حدوث ضده المتعدم من وجهين، الأول : قدير (هو) تجدده أيضا بدلا من ضده لتجدد ضده بدلا منه والثانى: ببرهان استحالة عدم القديم وهنا قد اتعدم بهذا (فلبس يقديم 30 وتقرر برهان استحالة عدم القيام هنا ليتحرر الدليل الاول بتحققه وهو أن نقول كل قابل للعدم قابل للوجود فهو المكن ثم (من) المعلوم آن وجوده بدلا من عدمه (لس) (42) مستفادا من ذاته ولا من العدم وإلا لكان واجا و(يلرم) تتاقض الحقيقة الواحدة وهو محال فعلم أن لابد من موجد إن لم يحصل له الوجود بعد العدم وإلا [كان] (83)، غيا عنه في الوجود / حتسا ولزم أن بكون الممكن واجبا وهو متناقض كما تقدم فعلم بهذا أن السكن الموجود لا يحصل في الوجود إلا بموجد يوجده فلا يكون إلا حادثا، (قلو) (44) قبل القديم العدم كان ممكنا ولزم أن يكون حادثا وقديم حادث متاقض مستحيل، فقديم يقبل العدم يل فسا ثبت قدمه استعال عدم ) ب: العادتات ف 83) ا لكان )ب: فم اصلحت فى الهامت: فار
পৃষ্ঠা ২৭