============================================================
هو بيد الله تعالى ومنها أن الله سبحانه علم من قوم أنهم لا يؤمنون وأخير (عنهم) (1041) بفوله - (ستواء عكيهم اأتدرتهم) (1042) - الآية.
وقد وقع الإيماع على آنهم مطلوبون بالايمان وما يغني عتهم أن كان الإيمان من جنس ما بدعل تحت الكب وقد حالت الأقدار الربانية بين قدرهم وبين التعلق بالايمان . قبهده الأوجه قال أهل السنة رضي الله عنهم بجواز تكليف ما لا بطاق ووقوعه ومن تأمل كلامهم وأتصف علم أته الحق حلنا الله (وإياكم) معن أراه الحق حقا ورزقه اتباعه يمته وكرمه.
التارة التاسة وماية 336 قالوا : ثم الفت الملك في هذا المجلس المتقدم الذكر وقال : "اسألوا (أبا) (1043) إسحاق النصييي عن رؤية الله تعالى في الآخحرة هل تجوز آم تتحيل [وطالبوه) (*ه10) بحجت على قوله إنها تستحيل فقال التصيبي : و كل شيء روي بالعين يجب ان يكون في مقابلة عين الرائي قال القاضى " فالتفت الملك إلى وقال : تكلم أيتها الشيخ معه قي المسألة، فقلت له : " إن كان القديم يرى بالعين فيجب أن يكون في مقابلة العين على ما قال لكن أصلح الله الملك، عندنا أن الشي لا يرى بالعين" . فتعجب الملك من قولي واتفتل (1045) إلى جهتى وقال : 4)ب: بذرن الفرة): 6 دس (3):10 69) د 2) ا: طبر 2096) اى اتبه واتصرف
পৃষ্ঠা ২৪২