============================================================
قوله تعالى [عن) (916) عيمى عليه السلام (وروح مينه) (917) وهو الذى نحن عليه فعظم ذلك على الرشيد وجمع له العلماء فلم يحضرهم جواب 4: 108 و ذلك حتى ورد قوم من خراسان ( قيهم علي بن واقد من أهل علم القرآن فأخبره الرشيد بالمسالة قاستعجم عليه الجواب ثم خلا ينفسه وقال "ما أجد المطلوب إلا في كتاب الله " . فابتدأ القرآن من أوله وقرأ حتى بلغ سورة الجائية إلى قوله تعالى - (وسخر لكم ما في السماوات وما فيى الأرض جبييعا ميثهم) (518 -. قخرج إلى الرشيد وأحضر العلج ققرأها عليه وقال له : وإن كان (وروح منهم يوجب أن يكون عيسى بعضا منه تعالى وجب ذلك في السماوات والأرض) فانقطع التصراني ولم يجد جوابا، فأسلم (التصرانى) وسر الرشيد بذلك وأجزل صلة اين وافد. فلما رجع اين وافد إلى (بلده) صنف كتاب النظائر في القرآن.
اللناظر التاسعة والسبون 1205كر الأيمة من العلماء (رحمهم الله) (419) أنه لما اظهر (بشر المريي (920) القول بخلق القرآن وناظر بين يدى المأمون 256 ل الء(4): 222 ) الجايية 5): 23 99) ب: رى الله عته ) ب : لا اطهر القول بخلق القرآن بشر الرسى وناظر
পৃষ্ঠা ২০৮