============================================================
انة الابعة والسبون 6 62 أتى أبو العباس السفاح أول خلفاء يني العباس برجل ثنوى على مدهب المجوس فجمع له العلماء وقال يما ترون؟" قالوا: "السيف يا أمير المؤمنين اه. فقال : "نعم السيف لكن بعد إقامة الحجة عليه 4 ثم اقبل على الرجل وقال له "صف لى شبهتك فقال "رأيت خيرا وشرا وعزا وذلا وموتا وحياة فقلت هذا ليس من واحد بل من اثنين واحد للخير وآخر للشر " . فأطرق السفاح مليا ثم رفع رأسه وقال له: " أخبرتي عن الذى يغلق الخير أيقدر على خلق مقدور الآخر،، فقال : دلا" . قال: "والذى يقدر على الشر أيقدر على مقدور الآخر 4" قال "لا" قال : "وبحك [فلاتخذت الهين عاجزين قاصرين ومن لا يقدر إلا على بعض المقدورات دون بعض نعاجز عن العض " فبهت الرجل، ققال له : أبقيت لك حجة؟ " قال لا قال : "الآن فاضريوا عنقه . فقال له اين شبرمة: الحمد لله الذى هدى پئولكم اؤلنا وبآخر كم آخرنا".
ثم رد الفاح رأسه الى الجمع وقال لهم هلا أنفقتم جزءا من أعماركم في قراءة علم تردون به على من ألحد في دين الله يوما من الدهر 28() زاد الأيمة (استخراجا) من هذه المناظرة أن الرجل كان زنديقا فلهذا [تذكر) (910) استتابته في القصة يذگ
পৃষ্ঠা ২০৬