============================================================
بالحلول أو التجسيم أو بنفي التفرقة بين القديم والحادث فكل هذا إلحاد وكفر وتعطيل وليس لمتعاطيه (قواعد) (498) علمية ولا شواهد برهانية (إن يتبيمون إلا الظن وإن الظمن لا يخنيي مين الحق شييا) (499) .
نعوذ بالله من الخذلان ونأله دوام نعمة [الإيمان) (900) والأدب معه (990 مكرر) 276 ثم قال رحمه الله في آخر (جوابه) (901) : وسؤالك عن هذا بدعة لأته فهم منه آنه ممن يبتغى الفتنة بسؤاله بخلاف ما لو كان مسترشدا طالبا لزوال ما خاف به فساد عقده أو عمله لانعقاد الإجماع على وجوب السؤال عن هذا وجواب أهل العلم ولقوله تعالى - (فاسألثوا أهل الذكر إن كنثم لا تعلمون) (02) - ولهذا روى أنه قال له - وأراد بدهيا أو وأراد حروريا وأمر بإخراجه وقيل، قال : "والؤال عن هذا بدعةه وكثيرا ما يعتمد الحشوى هذه الكلمة الأعيرة على هذا المساق في سد باب العلم في وجه تقه قيقال له ليس نك فيها متسك لأنه إنسا قا 124و والؤال /ولم يقل والجواب لأنه أجاب، فإن كان الجواب عندك بدعة لزمك تديع مالك رحمه الله وهو خطأ وإن لم يكن الجواب بدعة فليس علم الأصول إلا أجوبة للملحدين ولم يقل أيضا : والكلام على تفسيرها بدعة لأن الصحابة رضي الله عنهم فسروها كمولاتا علي (رضى الله عنه) (903) وابن عباس وعظاء (الصمابة) والصدر الأول 69) ب قاعدة )ال (3):29 00) الاسلام ومكرن ا: معه لله تعال الواب ) لل (6): 3 والاتبياء (22) 9) ب: كرم الله وجها
পৃষ্ঠা ২০৩