============================================================
التاظرة الاولى وهي أول مناظرة جرت في العالم بين الملائكة صلوات الله عليهم 18 أجمعين وسلامه وبين إبلي ( لعنه الله لما طرده الله عن بابه (تعالى) (12)، خلقه لعذابه فأمرء مع جملة الملائكة بالسيود لآدم فجد الملائكة كلهم (أجمعون] (13): الا ابليس جمع اللعين (حيثذ ثلاث قواعد: قاعدتين لأهل العصيان والمخالفات، وقاعدة لأهل الكفر. والظلالات قال الله تعالى : (إلا إيلييس أبى وآستكبر وكان مين الكافرين) .
(14) فالاباية والإستكار هما القاعدتان لأهل العصيان، تبع فيها هواء بغير هداية، (وكفر في الثالثة) (15) حيث قام في مقام الإعتراض مجاهرا ولم يعفل الحقيقة في الأمر وخص الله سبحانه الملائكة بالعلم فعلموا أن المجد الذاتى والجمال : و1 ليسا (16) الا صفة ذى العزة والجلال، وأن ذلك في حق السخلوق (محال) وتحققوا أن العلم الأزلي والخبر الرباني لا تتطرق البها الأضداد (17) فلا يتصف القديم بصفة الحوادث، ولا الحوادث بصفة القديم فافرق انه : اجين 2) اليقرة (ه): 3 ولمحت الكتير من الآيات الاخرى الى نفس الامر مثلا: 123826:.26 3 :433229 (23) ب : وفى الثالثة كفر حيت القديم (؟) العلم الازلى والحبر الرياتى يالخروج عن الحكمة ولم بعقل القيقة فى ذلك وخص الله سيحانه الملاثكة بالعلم فعلموا أن المجد الذاتى والكمال لي الا صفة ذى العزة والجلال وأن ذلك فى حن المخلوق محال وتحققوا حيت 6) ابوب : لس 21) ل يتطرق اليها النديم (؟) والاضداد
পৃষ্ঠা ১৫