موجبات الوضوء
الآيات:
- قوله تعالى: ﴿أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ (١)، أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ﴾. (٢)
- ﴿إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ﴾ (٣)
الأحاديث:
- (لا يقبل الله صلاة أحدكم اذا أحدث حتى يتوضأ) رواه الشيخين.
- وقوله ﷺ (اذا استيقظ أحدكم من نومه ...) إلى آخر الحديث المتقدم.
- عن صفوان بن عسال قال: كان رسول الله ﷺ يأمرنا اذا كنا سفرا ان لا ننزع خفافنا ثلاثة ايام ولياليهن الا من جنابة، لكن من غائط وبول ونوم. رواه أحمد والنسائي والترمذي.
- عن انس ﵁ كان أصحاب رسول الله ﷺ ينتظرون العشاء الآخرة حتى تخفق (٤) رؤوسهم، ثم يصلون ولا يتوضئون. رواه أبو داود.
(١) كناية عن الحدث بالغائط - الحقل الذي تقضى فيه ضرورة الانسان البشرية أو المكان المخصص لذلك.
(٢) سورة النساء، الآية: ٤٣ - والملامسة كناية عن الجماع وهي كذلك الملس باليد أو بأدناء الجسد من الجسد.
(٣) سورة المائدة، الآية: ٦.
(٤) تضطرب رؤوسهم من النعاس