28
ومن النصوص التي وجدت قضاء الإله على اليم أو الغمر، أو البحر الأول ممثلا في تنين هو بالاسم نفسه: «لوياثان»؛ مما يثير الدهشة لشدة التطابق. انظر النص الكنعاني يقول:
في ذلك اليوم
يعاقب الرب بسيفه القاسي العظيم، الشديد لوياثان
ويضع نهاية للحية الملتوية الهاربة
شالياط ذات الرءوس السبعة.
29
ونص آخر يقول:
ألست أنت التي محقت يم؟
ألست أنت التي أفنت التنين؟
অজানা পৃষ্ঠা