তুহফাত তালিবিন
تحفة الطالبين في ترجمة الإمام النووي
প্রকাশক
الدار الأثرية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
প্রকাশনার স্থান
عمان - الأردن
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
(١) وقد عدَّه الأستاذ الشيخ علي الطنطاوي من تلاميذ الإمام النووي، فنقل في "ترجمة الإمام النووي" (ص ٢٦) عن السخاوي قوله: "وكانت مدة صحبتي له مقتصرًا عليه دون غيره من أول سنة ... "!!
1 / 9
(١) في "ترجمة الإمام النووي (ص ٥٦)، ونقل كثيرًا منها في كتابه المرقوم، انظر مثلًا: (ص ٥٦، ٧٤ - ٧٥). (٢) انظر اسمه وترجمته في "البدر الطالع" (٢/ ١٤٤).
1 / 10
(١) قائلها أبو عبيد القاسم بن سلاَّم. ذكر ذلك أبو عبد الله محمد ابن القاضي عياض بسنده في كتابه في "التعريف بوالده القاضي عياض" (ص ٨٢)؛ من طريق عبد الغني بن سعيد الأزدي به. وقال الحافظ عبد الغني عقبها: "علَّقتُ هذه الحكاية مستفيدًا لها ومستحسنًا، وجعلتُها حيث أراها في كل وقت؛ لأقتَدي بأبي عُبيد وأتأدَّبَ بآدابه". (٢) "ترجمة الإمام النووي" (ص ٥٧). (٣) قال السخاوي في "ترجمة الإمام النووي" (ص ٥٧): "ومِمَّن علمته الآن ترجم الشيخ سوى من تقدم: وذكره". ثم ذكر من ترجمه ضمن كتاب من غير إفراد، ثم قال (ص ٦٣): "واستيفاء الكلام في هذا المعنى يعسر".
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
(١) هذا يؤكد أن القسم المطبوع من "سير أعلام النبلاء" ناقص من آخره، إذ لا وجود للنووي وطبقته فيه، وقد صرَّح السخاوي أكثر من مرة بالنقل من "السير" في ترجمة الإمام النووي. (٢) وقال في "تذكرة الحفاظ" (٤/ ١٤٧٢): "وقد جمع ابن العطار سيرة النووي في ست كراريس". (٣) وكذا نسختنا هذه، وهي بخط أخيه؛ كما سيأتي.
1 / 15
(١) "ترجمة الإمام النووي" (ص ٥٥)، ولم ينقل السخاوي شيئًا في كتابه عن ابن العطار، إلا وله ذكر في نسختنا، إلا ما صرح به أنه غير موجود في نسخته أيضًا، وهذا يؤكد أن زيادات الذهي مما شافهه به ابن العطار، والله أعلم. وانظر: "الإعلان بالتوبيخ" (ص ٣٨١).
1 / 16
(١) انظر (ص ١٢٠)، وهذا يدل على أنه ألَّفه بعد هذا التاريخ. (٢) انظر (ص ١٣٩).
1 / 17
(١) "المعجم المختص بالمحدِّثين" (ترجمة رقم ١١٠). (٢) انظر ترجمته في "المعجم الكبير" (رقم ٢٥٢)، و"ذيل العبر" (٤/ ١٥٨ - ١٥٩)، و"الدرر الكامنة" (٢/ ١٨٥)، و"الوفيات" (٢/ ١٤٣ - ١٤٤)، و"الدارس" (١/ ٤٥٧)، و"شذرات الذهب" (٦/ ١٧٢).
1 / 18
(١) وقد رأيتُ الكتاب مطبوعًا عن نسخة خطية أخرى محفوظة بمكتبة محمدي بولاية مدارس بالهند، بتحقيق فؤاد عبد المنعم، عن مؤسسة شباب الجامعة بمصر، وفيها نقص، ووقع كثير من التصحيف والأخطاء فيها، فاقتضى التنبيه والتنويه.
1 / 19
1 / 21
1 / 22