قة العروس ومنحة النقوس اوأنا أدفعها إليه الآن إن شاء الله تعالى - فدونكن ابنتكن قال فقمن إليها ففلفذها من طيبهن وكسونها من حليهن، تم إن النسي - - دخل فلما رآه النساء وتبن وتخلفت أسماء بنت عيس، فقال لها النبي - - من أنت؟ قالت أنا التي أحرس ابنتك، فيإت الفتاة ليلة يبتني بها زوجها لا بد أن تكون امرأة قريبا نها، إن عرضت لها حاجة أو أرادت شيتا أفضت بذلك إليها، فقال النبي- احربسك الله من بين يديك ومن خلفك وعن يعينك وعن شعالك من الشيطان" وفي الحديث طول.
اقالوا: وينبغي للمرأة التي تتولى جلاء العروس أن تعرض على الرجل جميع محاسنها، وتخلهر له ما خقي من حضابها أو زينتها(2) فان أغقلت شيتا من ذلك نبهتها العروس له بيد أو رجل أو إشارة فية.
2316 قالت رغيب(4) المانتطة : جلوت ريا بنت الحبحاب على زوجها قدامة بن وكيع، وكانت جارية تملأ المرط، تنظر بعيني مهاة وتلتفت عن جيد غزال، فائقة الحسن، جسامعة الخلق(5)، قالت: فإني الارقع يدها لاري زوجها حسن حضابها إذا خرجت رجلها من تحت الالتها فعلمت ما تريد فجعلت اريه مرة يديها ومرة رجليها. قالت فقال لي. يا رغيب ما رأيت خضابا أحسن من هذا الذي أراه في يد اهده العروس ورجليها، ولقد شغلني عما سواه، وإني لأنظر إليها بكل اظري، فكلما ارتد نظري إليها مال إلى رجليها، فما قضيت وطري من لاوة تظري، قسالت فكان ذلك يعجبها، ونبين لي منه البسرور في هه 3) العبارة ساقعلة ص س [216) (4) ب رعي، ولم أعثر لها على ترحعمة (5) العبارة لا وحود لها فيت 112
অজানা পৃষ্ঠা