قة الحروس ومسة النقوس قول - له - إن أغراض الناس تختلف فمنهم من يقصد الم ومنهم من يقصد الجمال، ومنهم من يقحد الدين، فحض ال لا - على قصد الدين 86) وهو معنى الحديث الآخر الذي برويه عبدالله بن عمرو العاص عن النبي- - قال لالا تنكحوا المرأة لجمالها، فلعل جمالها أن يرديها، ولا تنك المرأة لمالها لعل مالها أن يطغيها، وعليكم بذات الدين" .
87] قال الغزالي - رح - في (الأحياء) ووليس أمره - ة - بمراعساة الدين نهيا عن مراعاة الجمال أمرأ بالإضراب عنه، وإنما هو نهي عن مراعاته مجردأ عن الدين فان الجمال في غالب الأمر يرغب الجاهل في النكاح دون التفات الدين ولا نظر إليه(5) فوقع النهي عن هذا، وأمر أن لا يغفل النضا اقال: وأمر النبي - - من يريد التزوج بالنظر إلى المخطوبة يا اعلى مراعاة الجعال إذ النظر لا يفيد معرفة السدين، وإنما يعرف الجمال أو القبح 4883 قال عياض - رح - في (الاكمال) وفي قوله "تنكح الم الالها" دليل على أن للرجل الاستمتاع بمال(6) الزوجة وإلا فكاذ الفقيرة، ولم بيكن لهذا الكلام فائدة قال. وإن كان استمتاعه(2) عن طيب نفس. منها فذلك مما 287 الاحياء، ج 2، ص 38، وانحاف المسادة المتقين، ح 5، ص 242 (4) العبارة لا توجد في س 5) ب عليه [88] 6) ت بمالها.
7) ر اسسستماع
অজানা পৃষ্ঠা