فة الحرو ومقعة النقوص 358) وقال مثل ذلك أسماء بن خارجة(4) لابنته حين هدائها إلى الحجاج، فاتفقوا جميعا على نوصيتهن بالزيتة، وأكدوا منها في الكحل، وكذلك أيضا حض النساء على الخضاب، وكره النبي- أن تكون يد المرأة كيد الرجل.
2359 فروى الأوزاعي عن معاوية بن سلمة أن رسول الله ة - رأى امرأة لا تخضب فقال: الدع إحتد اكن يدها حتى كأنها يد رجل" .
قال: فما زالت تختضب، وقد جاوزت المسبعين حنى مانت 2360 وخرج أبو داود عن صفية بنت عصمة عن عائشة قالت: أومأت امرأة من وراء ستر بكتاب في يدها إلى النبي- فقبض على يدها وقال (ما أدري أيد رجل أم يد امرأة)"... فقالت. بل امرأة. قال: (لوكنت امرأة لغيرت أظافرك يالحناء) فية بنت حصحة(6) مجهولة لا تعرف 361) البزار عن ليث عن أبي سليم عن مجاهد عن ابن عباس رض - أن امرأة أتت النبي - - تبايعه، ولم تكن مختضبة فلم يايعها حنى اخنخيت اليث بن أبي سليم: راوية ضعيف، والمرأة هي هند بنت عقبة، جاع ذلك مبينا في حديث آخر 2262 عيد الملك بن حييب قال: كان عمربن الخطاب(1) ينهي عن التطاريف والنقش، ويأمربالخضاب 2258 الأغاسي. ح 2، ص 342، وشرح نهحح البلاغة، ج 19، ص 342 (8) سيورد المؤلف تقصيلات أحرى عن الموصوع في الفقرة (2367 2260 أمو داود، ص 4166، والنسائي، ح 8، ص 142 4)ر حاصم: تحريف [262) 1) ابطر الرقم [790] 132
অজানা পৃষ্ঠা