তিরাজ আওয়াল
الطراز الأول والكناز لما عليه من لغة العرب المعول
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তিরাজ আওয়াল
ইবনে মাসুম d. 1119 AHالطراز الأول والكناز لما عليه من لغة العرب المعول
জনগুলি
قال يونس: وأهل مكة يخالفون العرب في ذلك، فيهمزونها جميعا (1).
وملح ذرآني، كصنعاني ويحرك: شديد البياض؛ كأنه نسب إلى الذرإ وهو البياض بزيادة الألف والنون، ولا تقل: أنذراني.
وذرء ذرء (2): دعاء للغنم عند الحلب.
الكتاب
(جعل لكم من أنفسكم أزواجا ومن الأنعام أزواجا يذرؤكم فيه) (3) أي يبثكم ويكثركم بسبب هذا الجعل، ف «في» بمعنى الباء، أو هي ظرفية مجازية؛ على جعل هذا الجعل والتدبير كالمنبع والمعدن للبث والتكثير.
(وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون) (4) آباءهم الأقدمين، وهم وذرياتهم في أصلابهم؛ سمى الآباء ذرية؛ لخلق الأولاد منهم، كما سمى الأولاد ذرية؛ لخلقهم من الآباء.
و«الفلك المشحون»: سفينة نوح.
أو «ذريتهم» نسلهم الذين في أصلابهم، وهم في أصلاب آبائهم الأقدمين، وإنما ذكر ذريتهم دونهم، لأنه أبلغ في الامتنان عليهم، وأدخل في التعجب من قدرته تعالى في حمل أعقابهم إلى يوم القيامة في سفينة نوح، ولو لا ذلك لما بقي للآدمي نسل.
أو هي أولادهم الذين يبعثونهم إلى تجاراتهم، أو نساؤهم وصبيانهم الذين يستصحبونهم فيه.
والذرية تطلق على النساء، لأنهن مزارعها، وتخصيصهم بالذكر لما أن استقرارهم في السفن أشق، واستمساكهم فيها أبدع، وعليه فالفلك اسم جنس.
পৃষ্ঠা ৮২