325

তিবিয়ান ফি তাফসির গারিব

التبيان تفسير غريب القرآن

সম্পাদক

د ضاحي عبد الباقي محمد

প্রকাশক

دار الغرب الإسلامي

সংস্করণ

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٣ هـ

প্রকাশনার স্থান

بيروت

اسمه- وتأديته كالسّفير الذي يصلح بين القوم. وقال أبو عبيدة: سفرة: كتبة، واحدهم سافر «١» [زه] وهي لغة كنانة «٢» .
٤- فَأَقْبَرَهُ [٢١]: جعله ذا قبر يوارى فيه وسائر الأشياء تلقى على وجه الأرض. يقال: أقبره، إذا جعل له قبرا، وقبره، إذا دفنه.
٥- أَنْشَرَهُ [٢٢]: أحياه.
٦- وَقَضْبًا [٢٨] القضب: القتّ، سمّي بذلك لأنه يقضب مرّة بعد أخرى، أي يقطع.
٧- وَحَدائِقَ غُلْبًا [٣٠]: بساتين نخل غلاظ الأعناق.
٨- وَأَبًّا [٣١] الأبّ: ما رعته الأنعام. ويقال: الأبّ للبهائم كالفاكهة للناس.
٩- الصَّاخَّةُ [٣٣]: يعني يوم القيامة تصخّ أي تصمّ، يقال: رجل أصخّ وأصلخ إذا كان لا يسمع.
١٠- مُسْفِرَةٌ [٣٨]: مضيئة، يقال: أسفر وجهه إذا أضاء، وكذلك أسفر الصّبح.
١١- تَرْهَقُها قَتَرَةٌ [٤١]: تغشاها غبرة.
٨١- سورة التكوير
١- كُوِّرَتْ [١]: ذهب ضوؤها. وقيل: لفّت كما تلف العمامة.
٢- انْكَدَرَتْ [٢]: انتشرت وانصبّت، ومثله قول العجّاج:
أبصر خربان فضاء فانكدر «٣» ٣- الْعِشارُ عُطِّلَتْ [٤]: أي الحوامل من الإبل، واحدتها عشراء، وهي

(١) مجاز القرآن ٢/ ٢٨٦.
(٢) في غريب ابن عباس ٧٦ «بلغة قريش وقيس عيلان»، وفي الإتقان ٢/ ٩٢ «أسفارا: كتبا» بلغة كنانة، وسبق الإشارة إلى ذلك عند تفسير أَسْفارًا في سورة الجمعة.
(٣) ديوانه ٢٩، ومجاز القرآن ٢/ ٢٨٧.

1 / 336