তিবিয়ান ফি তাফসির গারিব

ইবনে আল-হায়েম d. 815 AH
156

তিবিয়ান ফি তাফসির গারিব

التبيان تفسير غريب القرآن

তদারক

د ضاحي عبد الباقي محمد

প্রকাশক

دار الغرب الإسلامي

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٣ هـ

প্রকাশনার স্থান

بيروت

٣٧- بَوَّأَكُمْ [٧٤]: أنزلكم. ٣٨- عَتَوْا [٧٧]: تكبروا وتجبروا. والعاتي: الشديد الدخول في الفساد المتمرّد الذي لا يقبل موعظة. ٣٩- جاثِمِينَ [٧٨]: بعضهم على بعض. وجاثمين: باركين على الرّكب أيضا، والجثوم للناس والطّير بمنزلة البروك للبعير (زه) وقيل جاثمين: مثبتين جامدين، وقيل كرماد الجواثم، والجواثم: الأثافي. وكل ما لاط «١» بالأرض ساكنا جاثم. ٤٠- الْغابِرِينَ [٨٣] الغابر من الأضداد «٢»، يراد به الباقي والماضي [زه] وقيل من العامين عن النجاة. ٤١-[٣٦/ ب] أَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ [٨٤]: يقال لكل شيء «٣» من العذاب أمطرت السماء بالألف وللرحمة مطرت. ٤٢- مَدْيَنَ [٨٥]: اسم أرض (زه) وقيل: اسم رجل. ٤٣- وَلا تَبْخَسُوا [٨٥]: لا تنقصوا (زه) أي: لا تنقصوا حقوقهم بتطفيف الكيل ونقصان الوزن. ٤٤- تُوعِدُونَ [٨٦]: من الإيعاد وهو التّوعّد والتخويف. ٤٥- افْتَحْ بَيْنَنا [٨٩]: أي احكم بيننا. ٤٦- الرَّجْفَةُ [٩١]: حركة الأرض، يعني الزلزلة الشديدة. ٤٧- يَغْنَوْا فِيهَا [٩٢]: يقيموا فيها، ويقال: ينزلوا فيها، ويقال: يعيشوا «٤» فيها مستغنين. والمغاني: المنازل، جمع مغنى. ٤٨- آسى [٩٣]: أحزن.

(١) لاط: أي لصق (التاج- لوط) . [.....] (٢) التاج (غبر) . وأضداد السجستاني ١٧٧. (٣) في مطبوع النزهة ١١ «مطر» بدل «شيء»، والمثبت من الأصل يتفق وما في مخطوطتي النزهة: ٥/ أطلعت، و٣/ أمنصور. (٤) في الأصل: «ويقال: يتراءون فيها، ويقال: يعيشون»، والمثبت من النزهة ٢١٦.

1 / 167