তিবিয়ান ফি আদাব হামালাতুল কুরআন
التبيان في آداب حملة القرآن
তদারক
محمد الحجار
প্রকাশক
دار ابن حزم
সংস্করণের সংখ্যা
الثالثة
প্রকাশনার বছর
১৪১৪ AH
প্রকাশনার স্থান
بيروت
1 / 5
(١) من سورة فاطر: آية ٣٢. (٢) الشيخ في اللغة: من طعن في السن، أو من جاوز الاربعين أو الخمسين، ولو كافرا. وذلك أن الشخص قبل الولادة، يقال له: جنين من الاجتنان أي الاستتار. * وبعدها، يقال له: طفل، وصغير، ذرية، وصبي. * ومنه إلى الثلاثين يقال له: فتى. * ومنها إلى الاربعين: كهل. * وبعد الاربعين: الرجل: شيخ، والمرأة: شيخة. * وفي العرف: من بلغ رتبة أهل الفضل، وهو: المراد هنا. اه - انظر حاشية الشرقاوي على التحرير. (٣) الفقه: الفهم، وقد فقه - بالكسر - الرجل فقها، وفيه تلميح لقوله ﵊: " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ". (٤) الورع: التقي، وتورع: تحرج. والزهد: ضد الرغبة، تقول: زهد فيه، وزهد عنه. وحد الزهد: أن يزهد في الحلال الموجود. اه - مختار
1 / 7
(١) ضبطه ضبطا: من باب ضرب، حفظا بليغا. إتقان الامر: إحكامه، فالضبط والاتقان: هما لفظان مترادفان، وهما أعلى من الحفط فالحافظ: قد يخطئ، وأما المتقن خطؤه أقل والله أعلم. (٢) هذه الجملة: خبرية لفظا إنشائية معنى. (٣) الحمد لغة: الثناء بالكلام على جميل اختياري على جهة التعظيم، سواء كان في مقابلة نعمة أم لا، وسواء كان جميلا شرعا كالعلم، أو في زعم الحامد كنهب الاموال. * واصطلاحا: فعل ينبئ عن تعظيم المنعم، من حيث كونه منعما على الحامد أو غيره، وقرن الحمد بالجلالة إشارة إلى أنه تعالى مستحقه لذاته. وآثر الحمد على الشكر، لانه يعم الفضائل والفواضل، أي الصفات التي لا يلزم تعديها إلى الغير: كالعلم، والتي يلزم تعديها إليه: كالكرم. اه - بشرى الكريم ١ / ٣. (٤) الطول: الغنى، والمن. يقال: تطول عليه أي امتن عليه. راجع المصباح والمختار. (٥) تحديت فلانا إذا باريته في فعل. اه - مختار. (٦) أفحمه: أسكته في خصومة أو غيرها. اه - مختار. (٧) " ملا حظة " (لقد تعرض المؤلف ﵀ في آخر كتابه لذكر معاني الالفاظ اللغوية التي وقعت في هذا الكتاب فعد إليها تزدد إيضاحا. كتبه محمد.
1 / 8
(١) خلق الثوب، بلي، وثوب خلق: أي بال. (٢) الحين: الوقت والزمن. والجمع: أحيان. (٣) يقال: استظهرت به استعنت، واستظهرت في طلب الشئ، تحريت وأخذت بالاحتياط. اه - مصباح. ومعناه هنا: أي حفظه الولدان عن ظهر قلب. (٤) الحدوث، والحدث، والحادثة، والحدثان: بمعنى واحد كله. وهو: كون الشئ بعد أن لم يكن، وهو مرادف لما قبله وهو التغير. أي لا يتطرق عليه شئ من هذا. (٥) الملوان: هو الليل والنهار. (٦) لا يخفى عليك مما قدمه المؤلف في مقدمة كتابه هذا - رحمه الله تعالى - من السجع اللطيف البعيد عن التكلف والتعقيد، وهو: المحمود في علم البلاغة. (٧) الجملة التي وقعت بين السهمين هي جملة معترضة فتنبه لها. (٨) فأشار المؤلف - رحمه الله تعالى - إلى قوله سبحانه: (وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا) المائدة: آية ٥. (*)
1 / 9
(١) الدامغات: صفة لما قبلها فتنبه لها. (٢) هم أوغاد الناس، والدغد: الرجل الدنئ الذي يخدم بطعام بطنه. اه - مختار. (٣) يقال: هؤلاء أماثل القوم أي خيارهم. (٤) العقل: الحجر، لانه يحجر صاحبه عما لا يستحسن، والنهى: العقول لانها تنهى عن القبيح، والاحلام: كذلك فهي ألفاظ مترادفة. (*)
1 / 10
(١) أصل الرمز: هو الاشارة بعين، أو حاجب، أو شفة، ثم استعمل في الكتاب تجوزا. (٢) عتد الشئ بالضم عتادا بالفتح بمعنى حضر. اه - مختار (٣) ورجل ثبت، ساكن الباء متثبت في أموره، والجمع أثبات كسبب وأسباب. اهـ - مصباح. (٤) وقال في شرح التقريب للامام السيوطي: ويجوز عند أهل الحديث وغيرهم، التساهل في الاسانيد، ورواية ما سوى الموضوع من الضعيف، والعمل به من غير بيان ضعفه في غير صفات الله تعالى والاحكام: الحلال والحرام وغيرهما. اهـ -. وذلك كالقصص، وفضائل الاعمال والمواعظ وغيرهما مما لا تعلق له بالعقائد والاحكام، وقد بسطت هذا البحث في تعليقي على كتاب المؤلف " الفتاوي " ص ٢٦٦ ط الخامسة مفيدا فارجع إليه تجد ما يسرك. كتبه محمد. (*)
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
1 / 19
1 / 20
1 / 21
1 / 22
1 / 23
1 / 24
1 / 25