وكانت وفاة الملك الظاهر ابن العزيز سادس المحرم سنة إحدى وثلاثين وستمائة.
ملك الملك الأمجد بعلبك في السنة المذكورة ، وكانت وفاة الملك الأشرف بدمشق في المحرم سنة خمس وثلالين وستمائة .
ملك الملك الكامل دمشق وتوفي بها في سنة خمس وثلاثين وستمائة.
ملك الملك الجواد مظفر الدين دمشق وسلمها إلى الملك الصالح نجم الدين أيوب سنة ست وثلاثين وستمائة .
هجم الملك الصالح بإسماعيل دمشق ودخلها وقت صلاة الجمعة وملكها في صفر سنة سبع وثلاثين وستمائة .
كانت وفاة الملك المجاهد شيركوه بحمص ولده المنصور سنة سبع وثلاثين وستمائة .
وكانت كسرت عساكر صاحب حمص وعساكر الشام الإفرنج يغزة في سنة اثنتين وأربعين وستمائة.
পৃষ্ঠা ৭৭