عنك ذلك الوجع قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى ولا تجهر بصلاتك وتخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا تكتب على رق ظبي وعلقها على العضد الأيسر سبعة أيام فإنه يسكن وهي هذه الترجمة لا س س س ح ح د م كرم ل له ومحى حح لله صره ر ححب سى حجحت عشره به هك ان عنها ح حل يصرس هوبوا اميوا مسعوف تم.
(دواء له أيضا) أحمد بن يزيد عن الصحاف الكوفي عن موسى بن جعفر عن الصادق عن الباقر عليهما السلام قال: شكا إليه رجل من أوليائه وجع الطحال وقد عالجه بكل علاج وانه يزداد كل يوم شرا حتى أشرف على الهلكة فقال له اشتر بقطعة فضة كراثا وأقله قليا جيدا بسمن عربي وأطعم من به هذا الوجع ثلاثة أيام فإنه إذا فعل ذلك برئ إن شاء الله تعالى.
(عوذة لوجع المثانة) محمد بن جعفر البرسي قال حدثنا محمد بن يحيى الأرمني قال حدثنا محمد بن سنان السناني عن المفضل بن عمر عن محمد بن إسماعيل عن أبي زينب قال: شكى رجل من اخواننا إلى أبى عبد الله الصادق عليه السلام وجع المثانة قال: فقال له عوذه بهذه الآيات إذا نمت ثلاثا وإذا انتبهت مرة واحدة فإنه لا تحسس به بعد ذلك (لم تعلم أن الله على كل شئ قدير، ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير) قال الرجل ففعلت ذلك فما أحسست بعد ذلك بوجع.
(عوذة لوجع الظهر) الخضر بن محمد قال حدثنا الحواريني فقال حدثني فضالة عن أبان بن عثمان عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر أبى جعفر محمد الباقر عليه السلام قال: شكى رجل من همدان إلى
পৃষ্ঠা ৩০