ثم أبصرت الحقيقة
ثم أبصرت الحقيقة
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
জনগুলি
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 11
1 / 13
1 / 15
(١) سورة البقرة آية ١٣٧
1 / 16
(١) سورة التوبة آية ٤٧
1 / 17
(١) رواه البخاري في صحيحه - كتاب الجنائز - باب (ما قيل في أولاد المشركين) - حديث رقم (١٣٨٥) وذكره ابن بابويه القمي في كتابه (علل الشرائع ٢/ ٣٧٦ باب (العلة التي من أجلها سقطت الجزية عن النساء والمقعد والأعمى والشيخ الفاني والولدان ورفعت عنهم) - رواية رقم (٢). (٢) سورة الزخرف آية ٢٣ (٣) سورة البقرة آية ١٧٠
1 / 18
(١) سورة الزخرف آية ٢٣ (٢) سورة هود آية ١٠٩ (٣) سورة الشعراء آية ٧٤ (٤) سورة يونس آية ٧٨ (٥) كانت خزاعة تعبد (الشِّعرى) وهو نجم من نجوم برج الجوزاء شديد الضياء، وأول من سَنَّ لهم ذلك رجل من أشرافهم يُقال له (أبوكبشة) عبدها، وقال: لأنّ النجوم تقطع السماء عرضًا والشِّعرى طولًا فهي مخالفة لها فعبدتها خزاعة، فلما خرج رسول الله ﵌ على خلاف العرب في الدين سمّوه (ابن أبي كبشة) لخلافه إياهم كخلاف أبي كبشة في عبادة الشِّعرى.
1 / 19
(١) إيقاظ الفكرة لمراجعة الفطرة ٤٥ - ٥٠ (٢) روضة المحبين ونزهة المشتاقين ١/ ١٥٢ (٣) يعتبر أرسطاطاليس أحد أفضل حكماء زمانه وأعلمهم، أخذ الحكمة عن أفلاطون تلميذ سقراط، وعُرِف عنه مخالفته لأستاذه في مسائل عدة، فلما سُئِل عن ذلك أجاب: أفلاطون صديق، والحقّ صديق، إلا أنّ الحقّ أولى بالصداقة منه.
1 / 20
(١) سنن أبي داود – كتاب الأدب – باب في الهوى – حديث رقم (٥١٣٠)، والحديث ضعّفه من ضعّفه من المحدّثين لأجل أبي بكر بن أبي مريم فإنه ضعيف وهو وإن لم يُتهم بالكذب لكنه كان رديء الحفظ كثير الغرائب، فالحديث مظنة أن يكون من غرائبه ومنفرداته التي لا تُقبل، غير أني وقفت على إسناد آخر للحديث ليس فيه ابن أبي مريم، فقد روى الأصبهاني في "الأمثال في الحديث النبوي ص١٥٣" بسند حسن عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه قال: (كنا في قافلة فخرج علينا بلال بن أبي الدرداء فقطع علينا الحديث، فقلنا: ابن صاحب رسول الله ﵌، وقال: سمعت أبي يقول: سمعت رسول الله يقول: حبك الشيء يعمي ويصم). (٢) عون المعبود في شرح سنن أبي داود ١٤/ ٢٨
1 / 21
(١) المصدر نفسه (٢) المراد بالمذهب هنا المذهب العقدي لا الفقهي (٣) سورة القصص آية ٥٥ (٤) سورة الشعراء آية ٥٠
1 / 22
(١) العلم الشامخ في تفضيل الحق على الآباء والمشايخ ص٧
1 / 23