نظرية المقاصد عند الإمام الشاطبي
نظرية المقاصد عند الإمام الشاطبي
প্রকাশক
الدار العالمية للكتاب الإسلامي
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية-١٤١٢ هـ
প্রকাশনার বছর
١٩٩٢م
জনগুলি
١ اقتصر في تناوله للأدلة الشرعية على الكتاب والسنة؛ قال بعد انتهائه من: "الطرف الأول: في الأدلة على الجملة"، قال: الطرف الثاني: في الأدلة على التفصيل، وهي: الكتاب، والسنة، والإجماع، والرأي. ولما كان الكتاب والسنة هما الأصل لما سواهما اقتصرنا على النظر فيها" الموافقات: ٣/ ٣٤٥. هذا مع العلم أنه صرح في الجزء الأول بما يفيد أنه يستناول القياس. فقد قال -وهو يتحدث عن علاقة العقل بالنص-: "وهذا مبين في موضعه من كتاب القياس" "الموافقات": ١/ ٨٩. وأكد هذا العزم في الجزء الثاني حيث جاء "ولعله يشار إليه في كتاب القياس إن شاء الله" ٢/ ٣٩٢. ٢ انظر: فتاوي الإمام الشاطبي: ٤٧، وقد نقل الأستاذ أبو الأجفان أن هذه المنظومة ما زالت موجودة بمكتبة دبر الأسكريال بإسبانيا برقم ١١٦٤. ٣ نيل الابتهاج: ٤٨.
1 / 94