The Wisdom of Transactions, Inheritance, Marriage, and Food in the Verses of the Holy Quran
الحكم من المعاملات والمواريث والنكاح والأطعمة في آيات القرآن الكريم
জনগুলি
1 / 1
(^١) إبراز المعاني، لأبي شامة المقدسي، ص ٣.
1 / 2
(^١) انظر: القواعد الحسان لابن سعدي (ص ٣١). (^٢) تيسير الكريم الرحمن: (ص ٢٣).
1 / 3
(^١) أخرجه البخاري، كتاب الاستئذان، باب الاستئذان من أجل البصر برقم (٥٨٨٧). (^٢) الدافة بتشديد الفاء قوم يسيرون جميعا سيرا خفيفا ودف يدف بكسر الدال ودافة الأعراب من يردمنهم المصر والمراد هنا من ورد من ضعفاء الأعراب للمواساة، انظر: (شرح النووي على مسلم ١٣/ ١٣٠). (^٣) أخرجه مسلم، كتاب الأضاحي، باب بيان ما كان من النهي عن أكل لحوم الأضاحي بعد ثلاث في أول الإسلام وبيان نسخه وإباحته إلى متى شاء، برقم (١٩٧١).
1 / 4
(^١) أخرجه أبو داود في السنن، كتاب الطهارة، باب سؤر الهرة برقم (٧٥)، والترمذي في جامعه كتاب الطهارة باب سؤر الهرة برقم (٩٢) وقال: هذا حديث حسن صحيح وهو قول أكثر العلماء من أصحاب النبي ﷺ والتابعين ومن بعدهم مثل الشافعي وأحمد وإسحاق لم يروا بسؤر الهرة بأسا وهذا أحسن شيء روي في هذا الباب وقد جود مالك هذا الحديث عن عبد الله بن أبي طلحة ولم يأت به أحد أتم من مالك. وصححه الألباني (إرواء الغليل ١/ ١٩٢). (^٢) للاستزادة من الأمثلة في القرآن والسنة يرجع إلى: تعليل الأحكام (ص ١٥ - ٣٠)، أضواء البيان (٣/ ١٢٩، ١٣٠). (^٣) نصر بن حجاج بن علاط السلمي من أولاد الصحابة ولد في عهد النبي ﷺ وكان ذو هيئة حسنة (الإصابة ٦/ ٤٨٥). (^٤) انظر: تعليل الأحكام (ص ٦٥، ١٤٤)، أهمية المقاصد في الشريعة الإسلامية، سميح الجندي (ص ٤١ - ٤٥)
1 / 5
(^١) إمام دار الهجرة، أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر بن عمرو بن الحارث الحميري ثم الأصبحي المدني، حليف بني تيم من قريش ولد في سنة ثلاث وتسعين فأخذ عن نافع، وسعيد المقبري، وعامر بن عبد الله ابن الزبير، وابن المنكدر، والزهري، وعبد الله بن دينار توفي في ربيع الأول سنة ١٧٩ هـ (سير أعلام النبلاء ٨/ ٤٨، ٤٩، ١٣٠). (^٢) الموطأ، كتاب الجهاد، باب النهي عن أن يسافر بالقرآن إلى أرض العدو برقم (٩٦٢) (٢/ ٤٤٦)، وهو عند البخاري في كتاب الجهاد والسير، باب كراهية السفر بالمصاحف إلى أرض العدو برقم (٢٨٢٨٢)، ومسلم في كتاب الإمارة باب النهي أن يسافر بالمصحف إلى أرض الكفار إذا خيف وقوعه بأيديهم برقم (١٨٦٩). (^٣) الموافقات، لأبي إسحاق الشاطبي (٤/ ٥٥). (^٤) هو يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن حبيش بن سعد بن بجير بن معاوية الأنصاري الكوفي. حدث عن هشام بن عروة، ويحيى بن سعيد الأنصاري، وأبي حنيفة، ولزمه وتفقه به، وهو أنبل تلامذته وحدث عنه: يحيى بن معين وأحمد بن حنبل وعلي بن الجعد، وثقه النسائي وقال أبو حاتم: يكتب حديثه توفي سنة ١٨٢ هـ. (سير أعلام النبلاء ٨/ ٥٣٥ - ٥٣٨). (^٥) أبو حنيفة النعمان بن ثابت بن زوطى التيمي الكوفي الإمام عالم العراق، ولد سنة ثمانين في حياة صغار الصحابة، روى عن عطاء بن أبي رباح وعمرو بن دينار ونافع مولى ابن عمر، وحماد بن أبي سليمان وبه تفقه وعني بطلب الآثار وارتحل في ذلك، أخذ عنه أبو عاصم النبيل وعبد الله بن المبارك ومحمد بن الحسن الشيباني قال عنه ابن معين: ثقة، قال ابن المبارك: أبو حنيفة أفقه الناس، وقال الشافعي: الناس في الفقه عيال على أبي حنيفة، توفي شهيدا في سنة ١٥٠ هـ. (سير أعلام النبلاء ٦/ ٣٩٠ - ٤٠٣) (^٦) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الجهاد والسير باب سهام الفرس برقم (٢٧٠٨)، ومسلم في كتاب الجهاد والسير، باب كيفية قسمة الغنيمة بين الحاضرين برقم (١٧٦٢).
1 / 6
(^١) الخراج، لأبي يوسف (ص ١٩). (^٢) علاقة مقاصد الشريعة بأصول الفقه، د. عبد الله بن بيه (ص ٣٦، ٣٧). (^٣) انظر: مقاصد الشريعة الإسلامية لابن عاشور (ص ١٨٩ - ١٩٦)، طرق الكشف عن مقاصد الشارع، نعمان جغيم (ص ٥٩، ٧٩)، أهمية المقاصد في الشريعة الإسلامية لسميح الجندي (ص ٨٦ - ١٠٥).
1 / 7
(^١) عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم بن الحسن السلمي الدمشقي، عز الدين الملقب بسلطان العلماء فقيه شافعي بلغ رتبة الاجتهاد، ولد ونشأ في دمشق وزار بغداد سنة ٥٩٩ هـ فأقام شهرا وعاد إلى دمشق، فتولى الخطابة والتدريس بزاوية الغزالي ثم الخطابة بالجامع الاموي، ولما سلم الصالح إسماعيل قلعة " صفد " للفرنج اختيارا أنكر عليه فغضب وحبسه ثم أطلقه فخرج إلى مصر فولاه صاحبها الصالح نجم الدين أيوب القضاء والخطابة ومكنه من الأمر والنهي، ثم اعتزل ولزم بيته. من كتبه التفسير الكبير والإلمام في بيان أدلة الأحكام وقواعد الأحكام في إصلاح الأنام وغيرها توفي بالقاهرة سنة ٦٥٩ هـ (الأعلام ٤/ ٢١). (^٢) الإلمام في بيان أدلة الأحكام (ص ٧٩ - ٨٣) واختصره ابن القيم في بدائع الفوائد (٤/ ٦، ٧). (^٣) هو أبو بكر، محمد بن علي بن إسماعيل بن الشاشي الشافعي القفال الكبير، إمام وقته بما وراء النهر، وصاحب التصانيف، كان أعلم أهل ما وراء النهر بالأصول توفي عام ٣٦٥ هـ (سير أعلام النبلاء ١٦/ ٢٨٤)، ويوجد من كتابه هذا نسخة مخطوطة مصورة في مكتبة الجامعة الإسلامية.
1 / 8
(^١) هو أبو القاسم الحسين بن محمد بن المفضل الراغب الأصفهاني كان عالما بأنواع العلوم وماهرا في التفسير وله المفردات، والذريعة إلى محاسن الشريعة وأفانين البلاغة توفي عام ٥٣٥ هـ (طبقات المفسرين للأدنه وي ص ١٦٩). (^٢) هو محمد بن عبد الرحمن بن أحمد العلامة أبو عبد الله البخاري الواعظ المفسر قال السمعاني كان إماما متفننا قيل إنه ألف في التفسير كتابا أكثر من ألف جزء وأملاه في آخر عمره تفقه بأبي نصر أحمد بن عبد الرحمن الريغذموني وكانت وفاته في شهر جمادي الآخرة سنة ٥٤٦ هـ (طبقات المفسرين للسيوطي ص ٩٤). (معجم المؤلفين ٣/ ٣٨٩). (^٣) هو إبراهيم بن موسى بن محمد اللخمي الغرناطي، أبو إسحاق الشاطبي فقيه أصولي لغوي مفسر من مصنفاته الاعتصام والموافقات وغيرها من الكتب، توفي سنة ٧٩٠ هـ. (شجرة النور الزكية ص ٢٣١). (^٤) انظر: الموافقات (١/ ٢٥). (^٥) هو أحمد ولي الله بن عبد الرحيم بن وجيه الدين العُمري الدهلوي نسبة إلى مدينة (دهلي الهندية) ولد سنة ١١١٤ هـ له مؤلفات كثيرة منها (الزهراوين) في تفسير سورة البقرة وآل عمران، والفوز الكبير في أصول التفسير، توفي سنة ١١٧٦ هـ. (الأعلام للزركلي ٨/ ١١٩) (ترجمة محقق كتابه حجة الله البالغة ١/ ١٠، ١١). (^٦) الموافقات (٢/ ٣٢٢). (^٧) المصدر السابق (٢/ ٣٢٣).
1 / 9
(^١) علي بن أحمد الجرجاوي: صحفي أزهري مصري، رأس جمعية " الأزهر " العلمية، وأنشأ جريدة " الإرشاد " الأسبوعية، وقام برحلة ألف فيها كتابه: الرحلة اليابانية، وله كتاب: حكمة التشريع والفلسفته، توفي سنة ١٣٤٠ هـ. (الأعلام ٤/ ٢٦٢) (^٢) هو الشيخ محمد الأمين بن محمد المختار بن عبد القادر الجكني الشنقيطي: المفسر الأصولي من علماء شنقيط ثم من علماء المدينة ولد بشنقيط وتعلم بها، وحج عام (١٣٦٧ هـ) واستقر مدرسا في المدينة المنورة ثم الرياض وأخيرا في الجامعة الاسلامية بالمدينة عام (١٣٨١ هـ) وتوفي بمكة عام ١٣٩٣ هـ، ومن كتبه: أضواء البيان في تفسير القرآن بالقرآن ودفع إيهام الاضطراب عن آي الكتاب وآداب البحث والمناظرة (الأعلام ٦/ ٤٥) وأصل رسالة (منهج التشريع) محاضرة ألقاها فضيلته في الجامعة الإسلامية. (^٣) محمد الطاهر بن عاشور: رئيس المفتين المالكيين بتونس وشيخ جامع الزيتونة وفروعه، عين (عام ١٩٣٢ م) شيخا للإسلام مالكيا. وهو من أعضاء المجمعين العربيين في دمشق والقاهرة، ومن مؤلفاته: مقاصد الشريعة الإسلامية وأصول النظام الاجتماعي في الإسلام والتحرير والتنوير توفي عام ١٣٩٣ هـ. (الأعلام ٦/ ١٧٤). (^٤) هو علال أو محمد علال بن عبد الواحد بن عبد السلام الفاسي من كبار علماء وخطباء المغرب كان أستاذا بكلتي الحقوق بجامعة محمد الخامس بالرباط وفاس ومن مؤلفاته: دفاع عن الشريعة ومقاصد الشريعة ومكارمها توفي سنة ١٣٩٤ هـ. (الأعلام ٤/ ٢٤٦). (^٥) وقد أفردت مبحثا مستقلا في بيان فوائد معرفة الحِكم انظر (ص ٣١). (^٦) انظر: الموافقات (٢/ ٥٩٠، ٥٩١).
1 / 10
(^١) انظر: الفقه الإسلامي وأدلته، د. وهبة الزحيلي (١/ ٢٣). (^٢) هو موفق الدين أبو محمد عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة بن مقدام بن نصر المقدسي الجماعيلي ثم الدمشقي الصالحي الحنبلي ولد بجماعيل سنة ٥٤١ هـ، كان إمام الحنابلة بجامع دمشق وكان ثقة حجة نبيلا حسن الاعتقاد كثير التعبد، له مؤلفات كثيرة منها المغني، والمقنع والكافي وعمدة الفقه، توفي سنة ٦٢٠ هـ. (سير أعلام النبلاء ٢٢/ ١٦٦ - ١٦٨).
1 / 11
(^١) عبد الرحمن بن ناصر بن عبد الله السعدي التميمي مفسر من علماء الحنابلة من أهل نجد، مولده ووفاته في عنيزة (بالقصيم) وهو أول من أنشأ مكتبة فيها (سنة ١٣٥٨ هـ) له نحو ٣٠ كتابا، منها تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن وتيسير اللطيف المنان في خلاصة مقاصد القرآن والقواعد الحسان في تفسير القرآن، توفي عام ١٣٧٦ هـ. (الأعلام ٣/ ٣٤٠). (^٢) انظر: القواعد الحسان: (ص ٣٠).
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
1 / 19
1 / 20