علم المقاصد الشرعية

নূরুদ্দীন খাদমি d. Unknown
124

علم المقاصد الشرعية

علم المقاصد الشرعية

প্রকাশক

مكتبة العبيكان

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى ١٤٢١هـ

প্রকাশনার বছর

٢٠٠١م.

জনগুলি

من الأدلة على ذم الهوى ومخالفة الأوامر والأحكام الشرعية: - قوله تعالى: ﴿فَأَمَّا مَنْ طَغَى، وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا، فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى﴾ ١. - قوله تعالى: ﴿وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى، فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى﴾ ٢. - قال تعالى: ﴿أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ﴾ ٣. - قال تعالى: ﴿وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ﴾ ٤. - قال تعالى: ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ﴾ ٥. - قال تعالى: ﴿أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ﴾ ٦. قال الشاطبي: "فذا كله واضح في أن قصد الشارع الخروج عن اتباع الهوى، والدخول تحت التعبد للمولى"٧.

١ سورة النازعات: آية ٣٧-٣٩. ٢ سورة النازعات، آية ٤٠-٤١. ٣ سورة الجاثية، آية ٢٣. ٤ سورة المؤمنون، آية ٧١. ٥ سورة محمد، آية ١٦. ٦ سورة محمد، آية ١٤. ٧ الموافقات: ٢/ ١٧٠.

1 / 145