الأحكام المترتبة على الحيض والنفاس والاستحاضة

সালেহ আল-লাহম d. Unknown
6

الأحكام المترتبة على الحيض والنفاس والاستحاضة

الأحكام المترتبة على الحيض والنفاس والاستحاضة

প্রকাশক

دار ابن الجوزي للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٩ هـ

প্রকাশনার স্থান

المملكة العربية السعودية

জনগুলি

الصحابة والأئمَّة الأربعة، لكونهم لا يحتاجون إلى تعريف، وجعلتُ ذلك في مُلحق خاص في آخر البحث. عاشرًا- عملتُ فهرسًا لهذا البحث اشتمل ما يلي: ١ - فهرسًا للآيات القرآنية. ٢ - فهرسًا للأحاديث النبوية. ٣ - فهرسًا للآثار. ٤ - فهرسًا لمراجع البحث. ٥ - فهرسًا لموضوعات البحث. خطة البحث: تشتمل خطة هذا البحث تمهيدًا وثلاثة فصول. التمهيد: وفيه التعريف بالحيض والنفاس والاستحاضة. الفصل الأول: في الأحكام المترتبة على الحيض، وفيه ثلاثة عشر مبحثًا: المبحث الأول: في الأحكام المتعلقة بالطهارة؛ وفيه ثمانية مطالب: المطلب الأول: في قراءة القرآن. المطلب الثاني: في الذِّكر. المطلب الثالث: في مسِّ المصحف. المطلب الرابع: في طهارة بدن الحائض، وطهارة سؤرها (١)، وعرقها. المطلب الخامس: في دخولها للمسجد. المطلب السادس: في غسلها من المحيض. المطلب السابع: في اغتسال الحائض للجنابة.

(١) السؤر: ما بقي في الإناء، فهو بقية الشيء. انظر: لسان العرب (٤/ ٣٣) النهاية (٢/ ٣٢٧).

1 / 9