الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي
الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي
প্রকাশক
بدون (توزيع الجريسي)
সংস্করণের সংখ্যা
الثالثة
প্রকাশনার বছর
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
জনগুলি
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
_________
= و٢١٠ و٢٧٢ و٢٧٧ و٢٨٣).
- وانظر: الصحيحة برقم (٢٠١٢).
- وحديث أنس هذا قال فيه الحافظ: «مرسل صحابي «(الفتح ١٣/ ٥٢٢).
- قلت: فإن أنسًا قد رواه عند البخاري ومسلم وأحمد عن أبي هريرة.
(ج) وأما حديث أبي ذر:
- فأخرجه مسلم في ٤٨ - كتاب: الذكر والدعاء، ٦ - باب: فضل الذكر (٢٦٨٧ - ٤/ ٢٠٦٨). وابن ماجة في ٣٣ - كتاب الأدب، ٥٨ - باب: فضل العمل، (٣٨٢١)، وأحمد (٥/ ١٥٣ و١٦٩)، والطيالسي (٤٦٤)، والبيهقي في الأسماء والصفات (١/ ٣٣٦)، والبغوي في التفسير (٢/ ١٤٦)، ورواه الحاكم (٤/ ٢٤١) مختصرًا.
- من طريق المعرور بن سويد عن أبي ذر قال: قال رسول الله ﷺ: «يقول الله ﷿: من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها وأزيد، ومن جاء بالسيئة فجزاؤه سيئة مثلها أو أغفر' من تقرب مني شبرًا تقربت منه ذراعًا، ومن تقرب مني ذراعًا تقربت منه باعًا، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة، ومن لقيني بقراب الأرضي خطيئة لا يشرك بي شيئًا لقيته بمثلها مغفرة».
- وله طريق أخرى: أخرجها أحمد (٥/ ١٥٥)، والطبراني في الكبير (٢/ ١٥٥/ ١٦٤٦). من طريق ابن لهيعة عن يزيز بن عمرو عن زياد بن نعيم قال: سمعت أبا ذر الغفاري وهو على المنبر يقول سمعت رسول الله ﷺ يقولك «من تقرب إلى الله شبرًا ...) فذكر بنحوه وفي آخره: «والله أعلى وأجل «ثلاثًا.
- قلت: إسناده ضعيف؛ لسوء حفظ ابن لهيعة وتدليسه.
(د) وأما حديث أبي سعيد الخدري: فأخرجه أحمد (٣/ ٤٠) من طريق عطية العوفي عن أبي سعيد مرفوعًا بلفظ: «من تقرب إلى الله شبرًا ... «فذكره بنحوه إلى آخره.
- قلت: إسناده ضعيف، لضعف عطية.
(هـ) وأما حديث واثلة بن الأسقع: فأخرجه الدارمي (٢/ ٣٩٥/ ٢٧٣١). وابن حبان (٧١٧ و٧١٨ و٢٣٩٣ و٢٤٦٨ - موارد). والحاكم (٤/ ٢٤٠). وأحمد (٤/ ١٠٦). وابن المبارك في الزهد (٩٠٩). والطبراني في الكبير (٢٢/ ٨٧/ ٢١٠). والبيهقي في الأربعون الصغرى (١٢٤). وفي الشعب (٢/ ٦).
- من طريق هشام ابن الغاز عن حيان أبي النضر قال سمعت واثلة بن الأسقع يقول: سمعت رسول الله ﷺ يقول: «قال الله ﵎: أنا عندي ظن عبدي بي، فليظن بي ما شاء».
- قال الحاكم: «صحيح الإسناد». قلت: وهو كما قال، ولم يتعقبه الذهبي.
- وقد تابه هشامًا عليه: الوليد بن سليمان بن أبي السائب. أخرجه أحمد (٣/ ٤٩١). والطبراني (٢٢/ ٢١١). =
1 / 23