الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي
الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي
প্রকাশক
بدون (توزيع الجريسي)
সংস্করণের সংখ্যা
الثالثة
প্রকাশনার বছর
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
জনগুলি
١ - الطرق التي ورد فيها أن الحسن كان يمشي مع عمران، لا تثبت ففي كل منها مقال. ٢ - اختلف على خيثمة في هذا الإسناد، والمحفوظ ما ذكرت. - انظر السلسلة الصحيحة برقم (٢٥٧). - قال الترميذي: «هذا حديث حسن، ليس إسناده بذاك». - قلت: وهو كما قال، فإنه حسن بشواهده، ضعيفٌ إسناده. - ومن شواهده التي جاءت بمعناه: - حديث جابر قال: خرج علينا رسول الله ﷺ ونحن نقرأ القرىن وفينا الأعرابي والعجمي فقال: «اقرؤوا فكلٌ حسن، وسيجيء أقوام يقيمونه كما يقام القدح، يتعجلونه ولا يتأجلونه». - أخرجه أبو داود (٨٣٠). وأحمد (٣/ ٣٥٧ و٣٩٧). والفريابي في فضائل القرآن (١٧٤). والآجري في أخلاق حملة القرآن (ص ١٥٧). - من طريقين عن محمد بن المنكدر عن جابر به. وإسناده صحيح. - وفي رواية لأحمد (٣/ ٣٥٧) «اقرؤوا القرآن وابتغوا به الله ﷿ من قبل أن يأتي قوم يقيمونه ... «الحديث. وسندها حسن. - وصححه الألباني في الصحيحة برقم (٢٥٩). - وروى معنى حديث عمران أيضًا من حديث: عبد الرحمن بن شبل وسهل بن سعد وأنس ابن مالك وأبي هريرة وابن عباس وعبد الرحمن بن عوف وأبي سعيد الخدري، ولا تخلو أسانيدها من مقال. [راجع: السلسة الصحيحة (١/ ٤٦١ - ٤٦٦). تيسير العليم في أخذ الأجرة على القرآن والتعليم لعصام بن مرعي (ص ١٤ - ٣٦)]. [وحديث عمران حسنه العلامة الألباني في صحيح الترمذي (٣/ ٢٦٦)، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحية برقم (٢٥٧)] «المؤلف». (^١) حرزًا: حفظًا. [انظر: النهاية (ر/ ٣٦٦)، والفتح (١١/ ٢٠٢)].
1 / 40