الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي

সাঈদ বিন ওহফ আল-কাহতানি d. 1440 AH
19

الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي

الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي

প্রকাশক

بدون (توزيع الجريسي)

সংস্করণের সংখ্যা

الثالثة

প্রকাশনার বছর

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

জনগুলি

٣ - وعن أبي موسى الأشعري ﵁ قَالَ: قَالَ النبي ﷺ «مَثَلُ الَّذِي يَذْكُرُ رَبَّهُ وَالَّذِي لَا يَذْكُرُ رَبَّهُ مَثَلُ الْحَيِّ وَالْمَيِّتِ» (^١) . ٤ - وعن أبي الدرداء ﵁ قَالَ: قَالَ النبي ﷺ: «أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرِ أَعْمَالِكُمْ، وَأَزْكَاهَا عِنْدَ مَلِيكِكُم، وَأَرْفَعِهَا فِي دَرَجَاتِكُمْ وَخَيْرٍ لَكُمْ مِنْ إِنْفَاقِ الذَّهَبِ وَالْوَرِقِ، وَخَيْرٍ لَكُمْ مِنْ أَنْ تَلْقَوْا عَدُوَّكُمْ فَتَضْرِبُوا أَعْنَاقَهُمْ وَيَضْرِبُوا أَعْنَاقَكُمْ؟ قَالَوا: بَلَى. قَالَ: ذِكْرُ اللهِ» (^٢) .

(^١) متفق عليه: أخرجه البخاري في ٨٠ - ك الدعوات، ٦٦ - ب فضل ذكر الله ﷿، (٦٤٠٧) بلفظه. ومسلم في ٦ - ك صلات المسافرين، ٢٩ - ب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد، (٧٧٩ - ١/ ٣٥٩) بلفظ: «مثل البيت الذي يُذكر الله فيه، والبيت الذي لا يُذكر الله فيه: مثل الحي والميت». وابن حبان (٨٤٢ - الإحسان). والبيهقي في العشب (١/ ٤٠١). وفي الدعوات (٨). والبغوي في شرح السنة (٥/ ١٤). وانظر فتحالباري (١١/ ٢١٤). ونتائج الأفكار (١/ ٦١). (^٢) أخرجه الترمذي بلفظه في ٤٩ - كتاب الدعوات، ٦ - باب منه، (٣٣٧٧)، وفي آخره قال معاذ بن جبل، «ما شيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله». وابن ماجة في ٣٣ - ك الأدب، ٥٣ - ب فضل الذكر، (٣٧٩٠) بنحوه وفي آخه قول معاذ: «ما عمل امرؤ بعمل أنجى له من عذاب الله ﷿، من ذكر الله». والحاكم (١/ ٤٩٦). وفيه قول معاذ بنحوه. وأحمد (٥/ ١٩٥)، بدون قول معاذ. والطبراني في الدعاء (١٨٧٢). وأبو نعيم في الحلية (٢/ ١١ - ١٢). والبيهقي في الشعب (١/ ٣٩٤). وفي الدعوات (٢٠) وفيه قول معاذ. - من طريق عبد الله بن سعيد بن أبي هند عن زياد بن أبي ياد مولى ابن عياش عن أبي بحرية عن أبي الدرداء به مرفوعًا. - قلت: إسناده صحيح، ورجاله ثقات. - قال الترمذي: «وقد روى بعضهم هذا الحديث عن عبد الله بن سعيد مثل هذا بهذا الإسناد، وروى بعضهم عنه فأرسله». - وقال الحاكم: «صحيح الإسناد ولم يخرجاه»، ولم يتعقبه الذهبي. - وقد اختلف في هذا الإسناد على زياد بن أبي زياد. [انظر: الموطأ، ك القرآن، (٢٤). مسند أحمد (٥/ ١٩٥ و٢٣٩) و(٦/ ٤٤٧)]. والصحيح ما أثبته، وانظر أيضًا: علل الحديث لابن أبي حاتم (٢/ ١٨١). وعلل الدارقطني (٦/ ٢١٥). والحديث صحيح. - وحديث أبي الدرداء صححه الألباني في صحيح الجامع برقم ٢٦٢٩ وغيره. - وقول معاذ مرفوعًا وموقوفًا، والموقوف أصح؛ كما قال الدارقطني: [انظر: المصنف لابن=

1 / 21