228

The Quranic Phenomenon

الظاهرة القرآنية

তদারক

(إشراف ندوة مالك بن نبي)

প্রকাশক

دار الفكر

সংস্করণের সংখ্যা

الرابعة

প্রকাশনার বছর

١٤٢٠ هـ -٢٠٠٠م

প্রকাশনার স্থান

دمشق سورية

জনগুলি

القصة القرآنية ........................................................................................ القصة الكتابية _________ ...................................................................................................... البلسان وشيئا من الدبس ونكعة ولاذنا وفستقا ولوزا. ...................................................................................................... (١٢) وخذوا معكم فضة أخرى في أيديكم، والفضة المردودة في أفواه أوعيتكم ردوها معكم، لعل ذلك كان سهوا. (٦٧) ﴿وَقَالَ يَا بَنِيَّ لَا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ﴾ .......... (١٣) وخذوا أخاكم وقوموا فارجعوا إلى الرجل. ...................................................................................................... (١٤) والله القدير يهبكم رحمة أمام الرجل، فيطلق لكم أخاكم الآخر وبنيامين وإن ثكلتهم أكن ثكلتهم. ...................................................................................................... (١٥) فأخذ القوم هذه الهدية وأخذوا فضة أخرى في أيديهم وبنيامين وقاموا وانحدروا إلى مصر ووقفوا بين يدي يوسف. (٦٨) ﴿وَلَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ مَا كَانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِمَا عَلَّمْنَاهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾ ..... (١٦) فلما رأى يوسف بنيامين معهم قال لقيم بيته أدخل القوم البيت واذبح ذبيحة وهيئها فإن القوم يأكلون معي عند الظهر. ...................................................................................................... (١٧) فصنع الرجل كما أمره يوسف وأدخل القوم بيت يوسف. ...................................................................................................... (١٨) فخافوا إذ دخلوا بيت يوسف وقالوا إنما نحن مدخلون بسبب الفضة التي

1 / 236