The Qur'anic Miracle: Definitive Scientific Facts

আহমদ ওমর আবু শোফা d. Unknown
78

The Qur'anic Miracle: Definitive Scientific Facts

المعجزة القرآنية حقائق علمية قاطعة

প্রকাশক

دار الكتب الوطنية

প্রকাশনার স্থান

لييا

জনগুলি

فقد زيدت الألف لبيان أن الذبح أشد وأصعب على الطير من أيّ عذاب. ٢ - كما زيدت الألف في كلمتي (تايئسوا) و(يايئس) في قوله تعالى: يا بنيّ اذهبوا فتحسّسوا من يوسف وأخيه ولا تايئسوا من رّوح الله إنّه لا يايئس من رّوح الله إلّا القوم الكافرون [يوسف: ٨٧]. لأن اليأس والإياس أشدّ من الصبر وانتظار الفرج. ٣ - زيدت الألف بكلمة (وجاى) في قوله تعالى: وجاى يومئذ بجهنّم يومئذ يتذكّر الإنسان وأنّى له الذّكرى [الفجر: ٢٣]. وذلك لأنّ مجيء جهنّم غير معهود في الدّنيا وغير معروف عند النّاس، وفي الحديث الشريف عن ابن مسعود ﵁ عن النّبيّ ﷺ قال: «يؤتى بجهنّم يومئذ لها سبعون ألف زمام مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها»، رواه مسلم. ٤ - زيدت الواو بكلمة (سأوريكم) في قوله تعالى: سأوريكم دار الفاسقين [الأعراف: ١٤٥]. لأن هذه الرؤية ظاهرة في الوجود، وآثار الأمم التي أهلكها الله بيّنة وفيها تهديد شديد لأولئك الذين كذّبوا موسى ولم يؤمنوا به. ٥ - زيدت الياء بكلمة (بأييد) في قوله تعالى: والسّماء بنيناها بأييد وإنّا لموسعون (٤٧) والأرض فرشنها فنعم المهدون (٤٨) [الذاريات: ٤٧ - ٤٨]. للتفريق بين الأيدي التي هي من جوارح الإنسان، وبين اليد بمعنى: القوة القوية الامتناعية. ٦ - زيدت الياء بكلمة (بأيّيكم) في قوله تعالى: ن والقلم وما يسطرون (١) ما أنت بنعمة ربّك بمجنون (٢) وإنّ لك لأجرا غير ممنون (٣) وإنّك

1 / 82