الخطاب القرآني لأهل الكتاب وموقفهم منه قديما وحديثا
الخطاب القرآني لأهل الكتاب وموقفهم منه قديما وحديثا
জনগুলি
(١) انظر: الحوار مع أصحاب الأديان مشروعيته وشروطه وآدابه، (ص: ١١)، المؤلف: أحمد بن سيف الدين تركستاني، مصدر الكتاب: موقع الإسلام. (٢) هو مارك ديلي سلجاندر عضو الحزب الجمهوري بالكونجرس الأمريكي السابق عن ولاية متشجن، وسفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى الأمم المتحدة في عام ١٩٨٧ - ١٩٨٨ م، ووكان عضوا في لجنتين فرعيتين في الكونجرس حول العلاقات مع الشرق الأوسط وأفريقيا، من مؤلفاته: كتاب سوء فهم قاتل. (٣) قال تعالى: ﴿إِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (٤٥) وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ (٤٦) قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (٤٧)﴾ سورة آل عمران الآية ٤٥ - ٤٧.
1 / 87