الخطاب القرآني لأهل الكتاب وموقفهم منه قديما وحديثا
الخطاب القرآني لأهل الكتاب وموقفهم منه قديما وحديثا
জনগুলি
الغلو في دينهم، مع بيان غلوهم حديثًا، وذكرت آيات الخطاب في جواز جدالهم ومناظرتهم حديثًا، وذكرت أمثلة على جدالهم قديمًا وحديثًا، وما ترتب على ذلك من ثمار.
- وأما الفصل الثالث فقد ذكرت فيه الخطاب القرآني الموجه لأهل الكتاب فيما يتعلق بدعوتهم للإيمان بالقرآن الكريم وتصديقه خصوصًا، والإيمان بالكتب السابقة عمومًا، وذكرت آيات الخطاب التي تحذرهم من الكفر بها، وذكرت فيه بعضًا من شهادات أهل الكتاب قديمًا وحديثًا على صدق القرآن الكريم، وذكرت بعض المحاولات الآثمة التي حاولت أن تقوم بتحريف القرآن الكريم في عصرنا الحديث.
- أما الفصل الرابع فقد ذكرت فيه التحريف بأنواعه، وذمه في جميع الكتب السابقة، وذكرت أمثلة تثبت تحريف أهل الكتاب للكتب السماوية قديمًا وحديثًا، وبينت استمرار التحريف في كتبهم إلى يومنا هذا، وقمت بذكر بعضًا من شهادات كبار علمائهم ودوائرهم المعتمدة على ممارستهم هذا التحريف قديمًا وحديثًا.
- أما الفصل الخامس فقد قمت بذكر خطاب القرآن الكريم الذي حذرهم من ممارسة بعض الأخلاق الذميمة مع رب العالمين، ومع عباد الله الصالحين في كل زمانًا ومكان كنقضهم للعهود والمواثيق، وذكرت مجموعة من الأدلة على ممارستهم الأخلاق الذميمة حديثًا.
1 / 33