أريجها العطر ويغذي روحه من ثمارها اليانعة، ويروى ظمأ عقله ووجدانه من نبعها الصافي، وكوثرها السلسبيل ورحيقها المختوم.
والله أرجو أن يكون عملي هذا خالصًا لوجهه الكريم، وأن ينفع به طلاب العلم، وأن يكون سبيلًا ميسرًا إلى خدمة اللغة العربية، لغة القرآن الكريم، إنه سميع مجيب.
أ. د حسن إسماعيل عبد الرازق
أستاذ البلاغة بكلية اللغة العربية
جامعة الزقازيق