مواقف النبي ﷺ في الدعوة إلى الله تعالى
مواقف النبي ﷺ في الدعوة إلى الله تعالى
প্রকাশক
مطبعة سفير
প্রকাশনার স্থান
الرياض
জনগুলি
অজানা পৃষ্ঠা
1 / 3
(١) سورة الأحزاب، الآية: ٢١.
1 / 4
(١) سورة البقرة: الآية: ٢٦٩. (٢) سورة المدثر، الآيات: ١ - ٧.
1 / 5
1 / 6
(١) انظر: سيرة ابن هشام، ١/ ٢٦٤، وتاريخ الإسلام للإمام الذهبي - قسم السيرة -، ص١٢٧، والبداية والنهاية لابن كثير، ٣/ ٢٤ - ٣٧، وزاد المعاد، ٣/ ١٩، ومختصر سيرته ﷺ للإمام محمد بن عبد الوهاب، ص٥٩، والتاريخ الإسلامي لمحمود شاكر، ٢/ ٥٧، وهذا الحبيب يا محب، ص٩١.
1 / 7
(١) انظر: البداية والنهاية، ٣/ ٣١، والتاريخ الإسلامي لمحمود شاكر، ٢/ ٦٢، وهذا الحبيب يا محب، ص٩٧. (٢) سورة الحجر، الآيات: ٩٤ - ٩٦.
1 / 8
(١) انظر: الرحيق المختوم، ص٧٥، والتاريخ الإسلامي، لمحمود شاكر، ٢/ ٦٢، وهذا الحبيب يا محب، ص٩٩. (٢) سورة الشعراء، الآيات: ٢١٤ - ٢١٦.
1 / 9
(١) البخاري مع الفتح، كتاب التفسير، باب ﴿وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ﴾، ٨/ ٥٠١، (رقم ٤٧٧٠)، ومسلم بنحوه في كتاب الإيمان، باب قوله: ﴿وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ﴾، ١/ ١٩٤، (رقم ٢٠٨)، والآيتان من سورة المسد: ١ - ٢. (٢) البخاري مع الفتح، كتاب التفسير، سورة الشعراء، باب ﴿وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ﴾ ٥/ ٣٨٢، ٨/ ٥٠١، ومسلم، كتاب الإيمان، باب: ﴿وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ﴾ ١/ ١٩٢ (رقم ٢٠٦).
1 / 10
(١) انظر: الرحيق المختوم، ص٧٨، وفقه السيرة لمحمد الغزالي، ص١٠١، والسيرة النبوية دروس وعبر لمصطفى السباعي، ص٤٧. (٢) البداية والنهاية، ٣/ ٤٠.
1 / 11
(١) التاريخ الإسلامي، لمحمود شاكر، ٢/ ٦٥.
1 / 12
(١) انظر: التاريخ الإسلامي، لمحمود شاكر، ٢/ ٦٥.
1 / 13
(١) انظر: البداية والنهاية لابن كثير ٣/ ٤١، وفقه السيرة لمحمد الغزالي ص١١٢.
1 / 14
(١) انظر: سيرة ابن هشام، ١/ ٢٧٨، وانظر: البداية والنهاية، ٣/ ٤٢، وفقه السيرة للغزالي، ص١١٤، والرحيق المختوم، ص٩٤. (٢) يعني: المنزلة الرفيعة. انظر: المصباح المنير، مادة (سطا)، ص٢٧٦، والقاموس المحيط، باب الواو، فصل السين، ص١٦٧٠.
1 / 15
(١) سورة فصلت، الآيات: ١ - ٥. (٢) أخرج هذه القصة ابن إسحاق في المغازي، ١/ ٣١٣ من سيرة ابن هشام، قال الألباني: <وإسناده حسن إن شاء الله>. انظر: فقه السيرة للغزالي، ص١١٣، وتفسير ابن كثير، ٤/ ٦١، والبداية والنهاية، ٣/ ٦٢، والرحيق المختوم، ص١٠٣.
1 / 16
(١) سورة فصلت، الآية: ١٣. (٢) انظر: البداية والنهاية، ٣/ ٦٢، وتفسير ابن كثير، ٤/ ٦٢، وتاريخ الإسلام للذهبي، قسم السيرة، ص١٥٨، وفقه السيرة لمحمد الغزالي، ص١١٤، وهذا الحبيب يا محبّ، ص١٠٢. (٣) انظر: فقه السيرة لمحمد الغزالي، ص١١٣.
1 / 17
(١) انظر: فقه السيرة لمحمد الغزالي، ص١٠٦، والرحيق المختوم، ص٨٠، ٨٢، والتاريخ الإسلامي لمحمود شاكر، ٢/ ٨٥، و٨٨، و٩١، و٩٣، و٩٤، وهذا الحبيب يا محبّ، ص١١٠.
1 / 18
(١) ويقال أيضًا: فجأهم، أي بغتهم. انظر: شرح النووي، ١٧/ ١٤٠. (٢) يرجع يمشي إلى ورائه. انظر: المرجع السابق ١٧/ ١٤٠. (٣) أخرجه مسلم في كتاب المنافقين، باب قوله تعالى: ﴿كَلا إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى، أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى﴾ ٤/ ٢١٥٤، (رقم ٢٧٩٧)، وانظر: شرح النووي، ١٧/ ١٤٠. (٤) السلا: هو اللفافة التي يكون فيها الولد في بطن الناقة وسائر الحيوان، وهي من الآدمية: المشيمة. انظر: شرح النووي، ١٢/ ١٥١.
1 / 19
(١) هو عقبة بن أبي معيط، كما صرح في رواية لمسلم في صحيحه، ٣/ ١٤١٩. (٢) البخاري مع الفتح، في كتاب الوضوء، باب إذا أُلقيَ على ظهر المصلي قذر أو جيفة لم تفسد عليه صلاته، ١/ ٣٤٩ (رقم ٢٤٠)، ومسلم في كتاب الجهاد والسير، باب ما لقي النبي ﷺ من أذى المشركين والمنافقين ٢/ ١٤١٨ (رقم ١٧٩٤).
1 / 20
(١) سورة غافر، الآية: ٢٨. والحديث في البخاري مع الفتح، في كتاب مناقب الأنصار، باب ما لقي النبي ﷺ وأصحابه من المشركين بمكة ٧/ ١٦٥ (رقم ٣٨٥٦)، وكتاب التفسير، سورة المؤمن ٨/ ٥٥٣ (رقم ٤٨١٥)، وكتاب فضائل الصحابة، باب قول النبي ﷺ: <لو كنت متخذًا خليلًا لاتخذت أبا بكر خليلًا>، ٧/ ٢٢ (رقم ٣٦٧٨). واللفظ ملفقّ من كتاب المناقب، وكتاب التفسير.
1 / 21