علم الرجال نشأته وتطوره من القرن الأول إلى نهاية القرن التاسع

মুহাম্মদ বিন মতর আল-জাহরানি d. 1427 AH
9

علم الرجال نشأته وتطوره من القرن الأول إلى نهاية القرن التاسع

علم الرجال نشأته وتطوره من القرن الأول إلى نهاية القرن التاسع

তদারক

-

প্রকাশক

دار الهجرة للنشر والتوزيع،الرياض

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٧هـ/١٩٩٦م

প্রকাশনার স্থান

المملكة العربية السعودية

জনগুলি

"والسند: إخبار عن طريق المتن، من قولهم فلان سند أي معتمد، فسمي سندًا لاعتماد الحفاظ في صحة الحديث وضعفه عليه". والإسناد: رفع الحديث إلى قائله. فعلى هذا السند والإسناد يتقاربان في معنى الاعتماد". وقال قبله: "المتن: هو ما اكتنف الصلب من الحيوان وبه شبه المتن من الأرض، ومَتُنَ الشيءُ قَوِيَ متنُه، ومنه حبل متين، فمتنُ كل شيء ما يتقوم به ذلك الشيء، كما أن الإنسان يتقوم بالظهر ويتقوى به. فمتن الحديث ألفاظه التي تتقوم بها المعاني. واختلف في متن الحديث، أهو قول الصحابي عن رسول الله ﷺ كذا وكذا أو هو قول الرسول ﷺ فحسب، والأول أظهر لما تقرر من أن السنة إما قول أو فعل أو تقرير". ١ اهـ. ب: أهمية الإسناد: للإسناد مكانته وأهميته في الإسلام، إذ الأصل في ذلك تلقي الأمة لهذا الدين عن الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين، وهم تلقوه عن رسول رب العالمين محمد ﷺ، وهو تلقى عن رب العزة والجلال

١الخلاصة في أصول الحديث (ص: ٣٠)، وانظر: تدريب الراوي (١ / ٤١ - ٤٢)، ونزهة النظر (ص: ١٩، ٢٥ - ٥٣)، وفتح المغيث للسخاوي (١ / ١٤)، وانظر: مادة "سند" من صحاح الجوهري (٢ / ٤٧٩)، وتاج العروس للزبيدي (٢ / ٣٨١ - ٣٨٢) .

1 / 16