وجوب تطبيق الشريعة الإسلامية في كل عصر

সালেহ আল-সাদলান d. 1439 AH
82

وجوب تطبيق الشريعة الإسلامية في كل عصر

وجوب تطبيق الشريعة الإسلامية في كل عصر

প্রকাশক

دار بلنسية للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٧ هـ - ١٩٩٧ م

প্রকাশনার স্থান

الرياض - المملكة العربية السعودية

জনগুলি

وكل زيادة أو إضافة يتكلفها المرء ليست من الشريعة بل هي بدعة مردودة. قال ﷺ: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) (١). فإذا صح عزم المرء وخلصت نيته في التوجه إلى الله فإن في أحكام الشريعة لدليلًا له إلى معالم الصراط المستقيم: قال -تعالى-: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ (٢). • • •

(١) رواه مسلم عن عائشة ﵂، صحيح مسلم ٣/ ١٣٤٣، رقم الحديث ١٧١٨، باب ٨ كتاب ٣٠. (٢) سورة الأنعام: آية ١٥٣.

1 / 88