جلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة
جلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة
প্রকাশক
دار السلام للنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الثالثة
প্রকাশনার বছর
١٤٢٣هـ -٢٠٠٢ م
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
جلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة
নাসির উদ্দীন আলবানি d. 1420 AHجلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة
প্রকাশক
دار السلام للنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الثالثة
প্রকাশনার বছর
١٤٢٣هـ -٢٠٠٢ م
জনগুলি
= "وفيه جواز تأمل محاسن المرأة لإرادة تزويجها، وإن لم تتقدم الرغبة في تزويجها ولا وقعت خطبتها؛ لأنه ﷺ صعد فيها النظر وصوبه، وفي الصيغة ما يدل على المبالغة في ذلك، ولم يتقدم منه رغبة فيها ولا خطبة، ثم قال: "لا حاجة لي في النساء" "يعني: كما في بعض طرق القصة"، ولو لم يقصد أنه إذا رأى منها ما يعجبه أنه يقبلها ما كان للمبالغة في تأملها فائدة. ويمكن الانفصال عن ذلك بدعوى الخصوصية له لمحل العصمة، والذي تحرر عندنا أنه ﷺ كان لا يحرم عليه النظر إلى المؤمنات الأجنبيات بخلاف غيره. وسلك ابن العربي "قلت: وهو غير ابن عربي الصوفي النكرة المتوفى بدمشق سنة ٦٣٨هـ" في الجواب مسلكًا آخر، فقال: يحتمل أن ذلك قبل الحجاب، أو بعده، لكنها كانت متلفعة. وسياق الحديث يبعد ما قال". ٤- أخرجه الشيخان وغيرهما من طرق خرجتها في "صحيح أبي داود" "٤٤٩".
1 / 65