المبارك هذا، كما سرّ- قبل أيام من وفاته- ببعض خدماتنا المتواضعة التي قمنا بها في إخراج كتبه ومؤلّفاته منقّحة، ونشرها في طباعة أنيقة بين يدي القرّاء.
نسأل الله ﵎ أن يتقبّل جهدنا المتواضع في خدمة هذا الكتاب خالصا لوجهه، إنّه سميع مجيب، وهو على كلّ شيء قدير.
دمشق ١٨/ جمادى الأولى ١٤٢٤ هـ
١٧/ تموز (يوليو) ٢٠٠٣ م
كتبه
المعتزّ بالله تعالى
عبد الماجد الغوريّ