مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة
مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة
সংস্করণের সংখ্যা
الثالثة
প্রকাশনার বছর
١٤٢٨ هـ
জনগুলি
(١) انظر «المعتمد» لأبي يعلى: ص ٢٥٦ - ٢٥٧ (بتصرف)، وهذا من مباحث "مسألة الإمامة" التي جعلها الشيعة من أصول دينهم، وقد نبه طائفة من أهل العلم إلى أن مسألة الإمامة ليست من أصول الدين عند أهل السنّة مثل: الآمدي في «غاية المرام»: ص ٣٦٣، والغزالي في: «الاقتصاد في الاعتقاد»: ص ١٣٤، والآيجي في «المواقف»: ص ٣٤٤ وغيرهم. وإنما بحثها أهل السنّة في مبحث العقائد لأن أهل البدعة جعلوها من أصول دينهم، وخالفوا فيها ما تواتر من النصوص الشرعية كما تجد بحثها في «الإبانة»: ص ٩٢، ٩٦، و«شرح الطحاوية»: ص ٥٣٣ وما بعدها، و«التمهيد» للباقلاني: ص ٦٤، و«المعتمد» لأبي يعلى: ص ٢٢٢ وما بعدها وغيرها. (٢) آل عمران: آية ١٠٣. (٣) آل عمران: آية ١٠٥. (٤) أخرجه الترمذي في الفتن باب ما جاء في لزوم الجماعة رقم (٢١٦٦) وقال: حديث حسن صحيح غريب. ورواه أحمد في «المسند»: (رقم ١١٤ و١٧٧)، والحاكم في «مستدركه»، وصححه، ووافقه الذهبي: «المستدرك»: (١/٧٧ - ٧٨) . (٥) رواه البخاري في كتاب الفتن باب ما جاء في قوله تعالى: (وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ =
1 / 114