الأحكام الملمة على الدروس المهمة لعامة الأمة

আবদুলআজিজ বিন দাউদ আল-ফায়েজ d. Unknown
31

الأحكام الملمة على الدروس المهمة لعامة الأمة

الأحكام الملمة على الدروس المهمة لعامة الأمة

প্রকাশক

وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد

প্রকাশনার স্থান

المملكة العربية السعودية ١٤٢٣هـ

জনগুলি

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ــ [الشرح] والاستغاثة بهم، والنذر لهم، والذبح لهم، ونحو ذلك. أما الشرك الأصغر: فهو ما ثبت بالنصوص من الكتاب أو السنة تسميته شركا، لكنه ليس من جنس الشرك الأكبر: كالرياء في بعض الأعمال، والحلف بغير الله، وقول ما شاء الله وشاء فلان، ونحو ذلك لقول النبي ﷺ: «أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر فسئل عنه فقال: الرياء» رواه الإمام أحمد والطبراني، والبيهقي، عن محمود بن لبيد الأنصاري ﵁ بإسناد جيد، ورواه الطبراني بأسانيد جيدة عن محمود بن لبيد عن رافع بن خديج عن النبي ﷺ. وقوله ﷺ: «من حلف بشيء دون الله فقد أشرك» رواه الإمام أحمد بإسناد صحيح عن عمر بن الخطاب ﵁، ورواه أبو داود والترمذي بإسناد صحيح من حديث ابن عمر ﵄ عن النبي ﷺ أنه قال: «من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك»، وقوله ﷺ: «لا تقولوا ما شاء الله وشاء فلان، ولكن قولوا ما

1 / 32