(أحمد بسند صحيح) وأما قراءته في ركعتي سنة الفجر فكانت خفيفة جدا
(البخاري ومسلم) حتى إن عائشة رضي الله عن هـ كانت تقول: (هل قرأ فيها بأم الكتاب)
(مسلم وابن خزيمة والحاكم) و(كان - أحيانا - يقرأ بعد الفاتحة في الأولى منهما آية (: ٢: ١٣٦): قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا إلى آخر الآية وفي الأخرى (: ٣: ٦٤): قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم إلى آخرها)