273

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

সম্পাদক

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت - لبنان

জনগুলি

٢٩٨١ - "مَا زَادَ إِلَّا ضَعْفَ مَا بِي" (^١)، "إِنْ هَجَتْ ... لَمْ يَدْرِ إِلَّا اللهُ مَا قَدْ هَيَّجَتْ" (^٢)
٢٩٨٢ - أَمَّا الذِي بِـ"إِنَّمَا" يَنْحَصِرُ ... فَقَصْدُ حَصْرٍ فِيهِ لَيْسَ يَظْهَرُ
٢٩٨٣ - إِلَّا بِتَأْخِيرٍ وَشَاعَ نَقْلَا ... بِكَثْرَةٍ تَقْدِيمُ مَفْعُولٍ عَلَى
٢٩٨٤ - فَاعِلِهِ مُشْتَمِلًا عَلَى ضَمِيرْ ... يَرْجِعُ لِلفَاعِلِ وَهْوَ فِي الأَخِيرْ
٢٩٨٥ - لَفْظًا وَلَكِنْ قَدَّمُوهُ رُتْبَه ... لِذَاكَ جَازَ نَحْوُ "خَافَ رَبَّهْ
٢٩٨٦ - عُمَرُ" مِثْلُهُ الذِي بِه وُصِلْ ... مَا هُوَ عَائِدٌ عَلَى مَا يَتَّصِلْ
٢٩٨٧ - بِفَاعِلٍ عَلَى الأَصَحِّ كَـ"أَخَذْ ... كَتَابَهَا غُلَامُ زَيْنَبٍ" وَشَذّْ
٢٩٨٨ - تَقْدِيمُ فَاعِلٍ بِهِ مَوْصُولُ ... ضَمِيرٌ اسْتَحَقَّهُ المَفْعُولُ
٢٩٨٩ - عَادَ عَلَيْهِ نَحْوُ "زَانَ نَوْرُهُ ... -بِضَمٍّ- الشَّجَرَ" إِذْ ضَمِيرُهُ
٢٩٩٠ - عَادَ عَلَى مُؤَخَّرٍ فِي الذِّكْرِ ... وَرُتْبَةً وَذَاكَ لَيْسَ يَجْرِي
٢٩٩١ - إِلَّا ضَرُورَةً بِنَظْمِ الشِّعْرِ ... وَبَعْضُهُمْ أَجَازَهُ فِي النَّثْر
٢٩٩٢ - بِقَلَّةٍ وَاخْتَارَهُ مَنْ نَظَمَا (^٣) ... قَالَ لِأَنَّ الفِعْلَ حَيْثُ اسْتَلْزَمَا
٢٩٩٣ - مَفْعُولَهُ صَارَ كَأَنَّهُ سَبَقْ ... وَمَا مَضَى هُوَ بِتَصْحِيحٍ أَحَقّْ
٢٩٩٤ - فَإِنْ يَكُنْ هَذَا الضَّمِيرُ المُتَّصِلْ ... بِفَاعِلٍ عَادَ عَلَى مَا قَدْ وُصِلْ
٢٩٩٥ - بَعْدُ بِمَفْعُولٍ كَـ"زَارَ بَعْلُهَا ... صَاحِبَ هِنْدٍ" فَهْوَ وَاهٍ انْتَهَى

(^١) إشارة إلى قول المجنون من الطويل:
تزودت من ليلى بتكليم ساعة ... فما زاد إلا ضعف ما بي كلامها
الشاهد فيه تقديم المفعول المحصور بـ"إلا". انظر: شرح الأشموني ١\ ٤٠٥ والتصريح ١\ ٤١٤ وشرح الكافية الشافية ٢\ ٥٩١ وهمع الهوامع ١\ ٥٨١.
(^٢) إشارة إلى قول ذي الرمة من الطويل:
فلم يدر إلا الله ما هيجت لنا ... عشية آناء الديار وشامها
الشاهد فيه تقديم الفاعل المحصور بـ"إلا". انظر: شرح الأشموني ١\ ٤٠٤ والمقاصد النحوية ٢\ ٩٥٤ ومعاني القرآن للفراء ٢\ ١٠١ وهمع الهوامع ١\ ٥٨٢.
(^٣) انظر: شرح الكافية الشافية ٢\ ٥٨٥.

1 / 277