145

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

তদারক

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت - لبنان

জনগুলি

/٢٤ أ/
١٢٠٦ - قُلْ "فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ" (^١) وَ"إِنْ ... يَسْأَلْكُمُوهَا" (^٢) جَاءَ مِنْهُ وَزُكِنْ
١٢٠٧ - مِنْهُ "أَنُلْزِمُكُمُوهَا" (^٣) وَنُقِلْ ... "مَلَّكَكُمْ إِيَّاهُمُ" (^٤) مِمَّا فُصِلْ
١٢٠٨ - فَإِنْ يَكُنْ عَامِلُهُ اسْمًا فَرَجَحْ ... فَصْلٌ بِهِ وَالوَصْلُ أَيْضًا فِيهِ صَحّْ
١٢٠٩ - فَأَوَّلٌ "حُبِّيَ إِيَّاهُ"، "الأَذَى ... وَاقِيكَهُ اللهُ" (^٥) لَقَدْ أَشْبَهَ ذَا
١٢١٠ - وَالثَّانِ "حُبِّيكَ"، "الأَذَى وَاقِيكَهُ" ... "حَامِيكَهُ اللهُ" وَمَا أَشْبَهَهُ
١٢١١ - فَإِنْ يَكُنْ ذَاكَ الضَّمِيرُ الأَوَّلُ ... غَيْرَ أَخَصَّ فَهْوَ حَتْمًا يُفْصَلُ
١٢١٢ - مِثَالُهُ "أَعْطَاهُ أَوْ أَعْطَاكَا ... إِيَّاكَ إِيَّاهُ" وَنَحْوُ ذَاكَا
١٢١٣ - وَإِنْ يَكُنْ بِالرَّفْعِ جَاءَ مِثْلُ ... "ضَرَبْتُهُ" فَالحَتْمُ فِيهِ الوَصْلُ
١٢١٤ - وَفِي اخْتِيَارٍ لِاتِّصَالٍ وَانْفِصَالْ ... خَبَرِ نَحْوِ "كَانَ" نَحْوُ ذَا المِثَالْ
١٢١٥ - "إِنَّ الصَّدِيقَ كُنْتُهُ" الخُلْفُ انْتَمَى ... أَيْ شَائِعٌ أَوْ مُنْتَمٍ لِلعُلَمَا
١٢١٦ - كَذَاكَ هَاءُ نَحْوِ "خِلْتَنِيهِ" ... مِنْ كُلِّ مَا العَامِلُ جَاءَ فِيهِ
١٢١٧ - مِنْ بَابِ "ظَنَّ" فِي اتِّصَالِهِ خِلَافْ ... مَعَ انْفِصَالِهِ كَنَحْوِ ذَا الخِلَافْ

(^١) البقرة ١٣٧.
(^٢) محمد ٣٧.
(^٣) هود ٢٨.
(^٤) قال رسول الله ﷺ: "إن الله ملككم إياهم، ولو شاء لملكهم إياكم". انظر: شواهد التوضيح والتصحيح ٢٤ وتعليق الفرائد ٢\ ٩٧ وتخليص الشواهد ٩١ وشرح المكودي ٢٥ وشرح ابن الناظم ٣٩ وتوضيح المقاصد والمسالك ١\ ٣٧٢.
(^٥) إشارة إلى قوله من البسيط:
لا ترج أو تخش غير الله إن أذى ... واقيكه الله لا ينفك مأمونًا
الشاهد فيه اتصال الضمير مع جواز الانفصال في "واقيكه". انظر: توضيح المقاصد والمسالك ١\ ٣٤٧ وتمهيد القواعد ١\ ٥٣٢ والتصريح ١\ ١١١ وشرح التسهيل ١\ ١٥٣ والتذييل والتكميل ١٠\ ٣٣٩ والمقاصد النحوية ١\ ٣٠٠.

1 / 149