186

المختصر المفيد في عقائد أئمة التوحيد

المختصر المفيد في عقائد أئمة التوحيد

প্রকাশক

مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت - لبنان

জনগুলি

- «التحاكم» إلى غير الرسول ﷺ مفسد ومبطل للإيمان به. - «لقد» حسم النبي ﷺ كل وسائل، ومواد الشرك، ليبقى التوحيد خالصًا. - «بُعث» النبي ﷺ بأشد الشرائع في التوحيد، وأسمحها في العمل. - شاتم الرسول ﷺ كافر بالإجماع، ومن شك في كفره كفر. - «من» أبغض شيئًا مما جاء به الرسول ﷺ كفر ولو عمل به. - «من اعتقد»: أن بعض الناس يسعه الخروج عن شريعة محمد بن عبد الله ﷺ فقد كفر، وخلع ربقة الإسلام عن عنقه. - «أجمع» العلماء: على كفر من استهزأ بالله، أو بكتابه، أو برسوله ﷺ، أو بدينه، ولو كان هازلًا، ولم يعتقد حقيقة الاستهزاء. * * * - «الإيمان» قول وعمل، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، ومحله: القلب والجوارح معًا بإجماع السلف. - «الأعمال» داخلة في مسمى الإيمان، بإجماع الصحابة، والتابعين. - «الأعمال الصالحة» على الجوارح، تكون على قدر ما في القلب من الإيمان. - «الإيمان المطلق»، الذي يستحق صاحبه الجنة، والنجاة من النيران هو: فعل الواجبات وترك المحرمات. - «مطلق الإيمان»: الإتيان بالأركان الخمسة، والعمل بها باطنًا وظاهرًا، مع الإخلال ببعض الواجبات؛ وهذا الإيمان يجعل صاحبه في المشيئة الإلهية. - «التوحيد»: هو أصل الإيمان وأساسه، الذي تصلح به جميع الأعمال، وتفسد بفساده بإجماع المسلمين. وفي هذا الأصل وقع النزاع، وله شرع الجهاد، وبه انقسم العباد إلى مؤمنين وكافرين.

1 / 203