The Collapse of Secularism in Arab Journalism
تهافت العلمانية في الصحافة العربية
প্রকাশক
دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م.
প্রকাশনার স্থান
المنصورة - مصر.
জনগুলি
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 11
(١) [البقرة: ٢٥٦]. (٢) [المائدة: ٣]. (٣) [القمر، الآيات: ١٧ و٢٢ و٣٢ و٤٠].
1 / 12
(١) [الأنعام: ١٦٢، ١٦٣]. (٢) [الكهف: ٢٧ - ٢٩].
1 / 13
(١) [الأحقاف: ٤]. [تَعْلِيقُ مُعِدِّ الكِتَابِ لِلْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ / البَاحِثُ: تَوْفِيقْ بْنُ مُحَمَّدٍ القُرَيْشِي]: (*) الحديث كما ورد في " سنن الترمذي " كالآتي: عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ، قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ وَفِي عُنُقِي صَلِيبٌ مِنْ ذَهَبٍ. فَقَالَ: «يَا عَدِيُّ اطْرَحْ عَنْكَ هَذَا الوَثَنَ»، وَسَمِعْتُهُ يَقْرَأُ فِي سُورَةِ بَرَاءَةٌ: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [التوبة: ٣١]، قَالَ: «أَمَا إِنَّهُمْ لَمْ يَكُونُوا يَعْبُدُونَهُمْ، وَلَكِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا أَحَلُّوا لَهُمْ شَيْئًا اسْتَحَلُّوهُ، وَإِذَا حَرَّمُوا عَلَيْهِمْ شَيْئًا حَرَّمُوهُ». الترمذي، " السنن "، تحقيق الشيخ أحمد شاكر وآخرون (الشيخ إبراهيم عطوة عوض): (٤٨) كتاب تفسير القرآن (١٠) باب «ومن سورة التوبة»، حديث رقم ٣٠٩٥، الطبعة الثانية: ١٣٩٥ هـ / ١٩٧٥ م، ٥/ ٢٧٨، نشر دار إحياء التراث العربي. بيروت - لبنان. قارن بما في صفحة: ١٤، ٥٠، ٢٤٨، ٢٥١، ٢٥٥ من هذا الكتاب.
1 / 14
(١) [الرعد: ١٦]. (٢) [الشورى: ٢١].
1 / 15
1 / 16
1 / 17
(١) نشر الأستاذ خالد محمد خالد كتابه " الإسلام والدولة " أعلن فيه أن منهجه في كتابه " من هنا نبدأ " قد تغشاه الخطأ، حيث ربط الوضع في أوروبا بإبان حكم البابوات بالحكم الإسلام ولا مجال لذلك.
1 / 18
(١) نشر في " الوطن " يومي ٢٢، ٢٩/ ١٠ / ١٩٧٦ مع الإشارة إلى أن الدكتور يوسف إدريس قد صحح مفاهيمه بمقال نشر في " الأهرام " يوم ٨/ ٢ / ١٩٨٨.
1 / 19
(١) نشرت في " السياسة " يوم ٢٩/ ٥ / ١٩٨٦.
1 / 20
(*) نشر بمجلة " البلاغ " الصادرة في الكويت بتاريخ ١/ ١٠ / ١٩٧٢ م وأكثر المقال عن الشيوعية لأنها أصل العلمانية فهي أشد إنكارًا للدين.
1 / 21