الأمة الوسط والمنهاج النبوي في الدعوة إلى الله

আবদুল্লাহ বিন আবদুল মুহসিন আল-তুরকি d. Unknown
92

الأمة الوسط والمنهاج النبوي في الدعوة إلى الله

الأمة الوسط والمنهاج النبوي في الدعوة إلى الله

প্রকাশক

وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٨هـ

প্রকাশনার স্থান

المملكة العربية السعودية

জনগুলি

فسيرى اختلاقًا كثيرًا، وأن العاصم من الفتن والمرجع عند الاختلاف، هو العمل بسنته وسنة خلفائه الراشدين: «أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة، وإن ولي عليكم عبد حبشي، فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، فتمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ» . (رواه الإمام أحمد) . وقال الله تعالى في هذا المعنى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا﴾ [النساء: ٥٩] النساء الآية ٥٩)

1 / 96