منهج الأشاعرة في العقيدة - الكبير
منهج الأشاعرة في العقيدة - الكبير
প্রকাশক
دار منابر الفكر
জনগুলি
1 / 3
1 / 4
(١) أو (اللاعقلي)، ومن مذاهبه: الروحية (برجسون)، والوجودية (سارتر)، والعبثية (ألبير كامو)، واتجاهات أخرى كالرمزية والسوريالية، وكثير من المدارس النفسية والاجتماعية.
1 / 5
(١) المؤسس للدين المعروف حاليًا باسم (المسيحية)، واسمه الأصلي (شاؤل) اليهودي، وهو النموذج الذي احتذا حذوه عبد الله بن سبأ اليهودي لإفساد الإسلام، فأسس دين التشيع وفروعه. انظر مقدمة منهاج السنة.
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
(١) ذكر الذهبي في ترجمته في سير أعلام النبلاء «١٠) / (٥٤٢» أنه كان برهميًّا، فأراد أن يبرهم الإسلام عن طريق الاعتزال، كم أراد عبد الله بن سبأ أن يهوِّده عن طريق التشيع!!.
1 / 10
(١) انظر على سبيل المثال تقديم المستشرق (ألفرد جيوم) لكتاب المعتزلة لزهدي جار الله، وكلام المستشرق (اربري) في مقدمة كتاب التوحيد لأبي منصور الماتريدي، تحقيق فتح الله خليفة. أما جهد (ماسينيون) و(نيكسون) لإحياء الفكر الصوفي، وما بذله تلامذتهم الشرقيون، فلا تحتاج إلى تمثيل.
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
(١) أخرجه مسلم «٤٤) (١».
1 / 15
(١) وهي أحاديث كثيرة، جمعها الحافظ ابن كثير ﵀، انظر الطبعة المحققة من تفسيره (٣/ ٢٦٤ - ٢٧٢).
1 / 16
(١) كما كانت قريش تسمي النبي ﷺ والمؤمنين معه (الصباة).
1 / 17
1 / 18
1 / 19
(١) وهم البوذيون، فأصل الكلمة واحد (بوذا) أو (بذ) ومعناها: العارف.
1 / 20
(١) الروايات جميعها صحيحة. انظر الفتح «٣) / (٣٥٧)، ٣٦١) (١٣/ (٣٤٧».
1 / 21
(١) قال في كتابه (شرح الأصول الخمسة) الذي حققه الدكتور عبد الكريم عثمان (ص (٣٩» وهي الأولى من متن الكتاب: «إن سأل سائل فقال: ما أول ما أوجب الله عليك؟ فقل: النظر المؤدي إلى معرفة الله تعالى؛ لأنه تعالى لا يعرف ضرورة ولا بالمشاهدة، فيجب أن نعرفه بالتفكر والنظر» اهـ.
1 / 22