منهج القرطبي في دفع ما يتوهم تعارضه من الآيات في كتابه الجامع لإحكام القرآن

আব্দুল রহমান আল-শাহেম d. 1442 AH
9

منهج القرطبي في دفع ما يتوهم تعارضه من الآيات في كتابه الجامع لإحكام القرآن

منهج القرطبي في دفع ما يتوهم تعارضه من الآيات في كتابه الجامع لإحكام القرآن

জনগুলি

الفصل الأول: في طُرق دفع توهّم التعارض بين الآيات، وفيه أربعة مباحث: المبحث الأول: من خلال النَّسْخ. المبحث الثاني: فيما يتعلّق بالخصوص والعموم. المبحث الثالث: مِنْ خلال القول بالتقديم والتأخير. المبحث الرابع: فيما يتعلّق باختلاف المناسبة. وقد تَضَمَّن هذا الفَصْل عشرين مِثَالًا في كُلّ مَبْحَث خَمْسَة أمْثِلَة. والفصل الثاني: في منهج الإمام القرطبي في دفع التعارض، وفيه أربعة مباحث: المبحث الأول: الجمع بين الآيات بالاستدلال بالأحاديث المرفوعة. المبحث الثاني: الجمع بين الآيات من خلال إيراد أقوال السلف. المبحث الثالث: الاحتكام إلى اللغة العربية وقواعدها لِدفع التعارض المتوهّم. المبحث الرابع: منهجه في إيراد الآية وما يُتوهّم تعارضه معها، وفيه مطلبان: المطلب الأول: الجمع بين الآيات بإيراد الآية وما يُعَارِضُها في الظاهر. المطلب الثاني: الجمع بين الآيات والاكتفاء بالإشارة إلى معنى الآية المقابِلة. وقد تَضَمَّن هذا الفَصْل تِسْعَة عَشَر مِثَالًا. والفصل الثالث: في عناية الإمام القرطبي بِالْجَمْع بين الآيات وفيه ثلاثة مباحث: المبحث الأول: إفادة القرطبي ممن سَبقوه، وإفادته لمن أتوا بعده، وموافقة غيره له. المبحث الثاني: الفَرْق بين كشف معنى الآية بإكثار الأقوال والعناية بِدفع توهّم التعارض، ومظانّ الجمع بين الآيات. المبحث الثالث: أثر عقيدة القرطبي في توهّم التعارض.

1 / 9