لم يبق مما مر بي شيء سوى
أني أسير أحمل الأغلالا
أضحى أبو قابوس حاكم منزلي
وغدوت مغلول اليدين مذالا
لكنما ماذا يهم، فإنني
أنقذت فيه الأهل والأطلالا
أحييت أوطاني بتسليمي له
فغدا عليها قائلا فعالا
هذا أبو قابوس، وهو ألد أع
دائي، وأكثرهم علي وبالا
অজানা পৃষ্ঠা